وش البيت الشعري اللي اذا ضاق صدرك تردده؟

ياللي تبي تعرف أسراري وعنواني
الضيق والحزن واللوعه عناويني

وان كان ودك تدورني وتلقاني
في كل لمة حزن يمكن تلاقيني

بكتب الحزن والضيقات تقراني
والناس من زود أحزاني تبكيني

مهمَآ عطِيت آلنآس مِنْ . . .
صِدقْ الإحسآإسْ !
محدٍ يحسْ بـ ضِيييقتكْ . . .
لآتضآآيقتْ !!

عطني وجه يا حظ وش جاك صديت
رد السلام وقلي كيف حالك

رايح هناك بعيد عني وتميت
جالس لحالي وانت جالس لحالك

يا حظ تكفى قوم بالله وياليت
تبتسم مره عيوني فدا لك

تعال جنبي دقيقه تمنيت
تقدر ظروف اللي تعنى وجالك

دنيـا غريبـه والبشر مثلهـا أغراب ! .
............. لوهي صفت لـك "ماصفوا لك بشرهـا

.
.
كنت

ابسالف ازماني .. احقق فيها >> الخيالات

ما كان يوقف / انسان / فيها قدامي

كنت

في " ايام مضت " ارسم زود خرافات !!

ما توقعت احد :: يكسر فيها :: احلامي

وجع حب وجع خوف وجع شوق وجع ضيقه
على كيفك وهاك اختار، هذي سـلة أوجاعي

غلا، واسمع نزيف الجرح،كلام الصمت ماطيقه
انا محتاج أسولف لك عن أول وآخر أوضاعي

وابد لا يجرحك صوتي، حياة الــطير تحلـيـقه
عليك الله تــصـير الكون ، والمسباق والداعـــي

صح السانج يا الهنوف

كَيفْ الحنّينْ اللّي كَسرْ ظَهرْ قَلّبينْ ..؟
. ...... . . . وكَيفْ الغَياّبْ اللّي لعَبْ فِـ / الحنآيآ ..؟

[ لله ياآغيّابْ ] إحَنآ مسَآكينْ ..!
. . . ......... .أشَوُآقنآ تمَلأ جَيوُبْ ،،/ الخَلآيآ .."

لاتشتكي للناس لاضاق صدرك..
الناس ماتملك مسره ولاياااس.. الناس مثلك حالهم مثل حالك..
والكل ع مر الليالي شرب كاااس.. لاتحسب إنك بالتعاسه لحالــك...اعرف ترى عايش معك بالشقـاا ناااااااااااس..

للحزنْ ؛ شيءٌ مآيعرفه غير | الحزين ’
........... كل مآجآء يعبر عنه ؛ ضاااق وسكتٌ ..

خليتني مثل الكفيف اتمنـــــــــــــاك!
اللي عقب شوفت عيونه فقــــــدها!!
عذبتني ما بين بعدك ولقـــــــياااك!!!
حتى الليالي قمت احسب عــــــــــددها!!!!
لو كنت تدري وشكثر قلبي اغــــــلاك!!!!!
يمكن تقوول الأم مااغلت ولـــــدها!!!!!!

شَسَوَي - لآضقتْ ومآلقيتكْ ،
. . . . . . . . . . ولمحتْ بعيني | كومْ مِنْ سحآبْ !

. . . . شَسَوَي - وآنآ مليونْ وصيتكْ ،
. . . . . . . . . . لآ والله آكثرْ [ مَآ اطيقْ إلغيآبْ ] !

صحيحِ انيُ عفففته ي قلبيِ وربككُ اني عففته
بسِ مققدر اقولَه لانيِ من قبل لا " اعوففهٌ " عشققته

فيَ خآطريّ زحمهْ منْ الهَم وُ " الضّيقَه "ودّي علىْ . . . | مكهَ وُزحمة هَوآهَآ أسوُق رجلَي بَ الطوآفّ لو ’ دقَيِقهّ وُأصد عنْ كلّ الهموٌم / وغَثآهَآ

صح السانكم جميعن علب هل ابيات الراقيه