كالعاده

كالعادة
*****************
رأيتُ في أحلام يوم غدٍ .
بأنني أمشي و كالعادة ْ.
فعن يميني عابدٌ زاهدْ .
وعن يساري بيت قوادة ْ.
و من أمامي آيةٌ تتلى .
وخلف ظهري لحنُ عوادةْ.
وفوق رأسي غيمة حُبلى .
والنار من تحتيَ وقادةْ.
فقلت للحكّام ويْحكُمُ .
قدْ أصبح أحتضارنا عادة ْ.
فاتحد الأضدادُ في قولٍِِ .
كل امرئ يتبع أسيادهْ .
فبعضها للشرق ساجدة .
وبعضها للغرب منقادة ْ .
والشعب في بحرِِ بلا عونِِ .
والبحر لا يُعطيه نجادة ْ.
كفاكمُ يا أيها السادة ْ.
كذبا فأنتمْ لستمُوا قادة ْ.
وإنما حصان طروادة ْ.
فهل رأيتم أن أضداداََ .
قد حرروا أرضا بمصيادة ْ. *( عزام حامد فارس )*

قرات هناااا حروفاً مسكونه بالإبداااع


قصيده ممطره رياحها تعصف بالنبض


سلمت لنا أناملك


إحتراااامي

صح الله لسانك

قصيده جميله أخوي

صح الله لسانك فهد ولا هنت ..

/

تعجز الردود عن التجلي والمحايده والانصاف
ماندري كيف نعطي هالقصيده حقها من خلال رد يقرأه صاحب القصيده من خلف الشاشه
القصيده تحتاج تصفيق وتصفيره باصبع السبابه ودقة تحيه
لله درك يا فهد واهنيك اهنيك وصح لسانك

دام نبض قلمك المبدع

ودمت بخير

طرت بنا بشعرك الى كوكب الاحساس
من النصوص المذهلة فعلاً

تقبل مودتي واعجابي الكبير