روائع الطرف (متجدد)

يحكى أن أحد السلاطين
أراد أن ينتقم من أحد حكماء عصره
فأمر الحكيم أن يعلم حماره الكتابة
والقراءة وفي حالة فشله
سوف يقتل أمام الملأ ، فطلب الحكيم من السلطان أن يمهله مدة عشرين عاماً
حتى يتمكن من تعليم الحمار الكتابة والقراءة
لأن الحمار بطبعه بليد الفهم .
فوافق السلطان على ذلك .
فتعجب الناس من تعهد الحكيم ،
لعلمهم باستحالة ذلك
ولما سئل الحكيم عن ذلك قال : خلال تلك الأعوام العشرين قد يموت السلطان أو قد أموت أنا أو قد يموت الحمار !!

مششششكور ياتاج راسي ع لقصة الرااااااااائعة والمفيدة

سلمت يمناك يارب العالمين يعطيك الف عافية

الله لايحرمني منك ولامن تميزك الحلووووو

الله يسعدك دنيا واخره

دمت بحفظ الرحمن ورعايته

شكرا على تفضلك فيصل .
مرحبا الف .

*- وقف المهدي على عجوزٍ من العرب فقال لها: ممن أنتِ، فقالت: من طيء، فقال: ما منع طيّاً أن يكون فيهم آخر مثل حاتم، فقالت مسرعة: الذي منع الملوك أن يكون فيهم مثلك، فعجبَ من سرعة جوابها وأمر لها بصِلَة...
الله يرحمها شقرديه
شموخ يمقن جدتك '

ههههههههههه الله يرحمها

الف شكر لك تاج راسي ع هيك طررررح رااااااااااااااااائع

يعطيك الف عاااااااااااااااااافية

مرورك اسعدني اسعد الله قلبك العود الازرق

موقف محرج لاحد الزوجـات

تقول وحده تها وشت انا وزوجي

زعلت وقمت بسرعه بطلع من الغرفه مسكني منكمي!!

وجلست اقول لــه وخـررررررر

وآلله ما اسمعـك

وخررر والله ما اقعد

وخـررررررر عــني

ويـوم التفــت

لقيت كمـي متعلق بالباب

وهو فـي مـكانه ميت مــن الضحك عـلي

ههه واثقه الله يسلم الباب اصلح بينهم

" " " " " " " " "
" " " " " " "
" " " " "
" " " "
" " "
" "
"
.
.
.



ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعراً


قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء


قال هل تعطيني؟؟؟

قال: أجل

قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية
قال: لك ذلك
قال الشاعر: قال الله تعالى : " إلهكم إله واحد "

فأعطاه دينارا
قال: " ثاني أثنين إذ هما في الغار "

فأعطاه دينارين
قال: " لقد كفر اللذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة "

فأعطاه ثلاثة دنانير

قال: " قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك "

فأعطاه أربعة

قال: فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى

قال: " الله الذي خلق سبع سموات "

فأعطاه سبعة
قال: " ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية "

فأعطاه ثمانية

قال: " وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض "

فأعطاه تسعة
قال: " تلك عشرة كاملة "

فأعطاه عشرة دنانير
قال: " إني رأيت أحد عشر كوكبا "

فأعطاه أحد عشر
قال: " إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله"

فأعطاه اثنا عشر

ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع واطردوه

قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟

قال الملك : أخاف أن تقول : " وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون "
...

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن لام الدويسي
موقف محرج لاحد الزوجـات

تقول وحده تها وشت انا وزوجي

زعلت وقمت بسرعه بطلع من الغرفه مسكني منكمي!!

وجلست اقول لــه وخـررررررر

وآلله ما اسمعـك

وخررر والله ما اقعد

وخـررررررر عــني

ويـوم التفــت

لقيت كمـي متعلق بالباب

وهو فـي مـكانه ميت مــن الضحك عـلي

ههه واثقه الله يسلم الباب اصلح بينهم




هههههههههههههههههههههه اي والله ياعموووو الله يجزاه خيررر

الف شكر لك تا راسي ع هيك طرح

الله لايحرمني منك ولامن تميزك

الله يسعدك دنيا واخره

دمت بحفظ الله ورعايته

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن لام الدويسي
" " " " " " " " "
" " " " " " "
" " " " "
" " " "
" " "
" "
"
.
.
.



ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعراً


قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء


قال هل تعطيني؟؟؟

قال: أجل

قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية
قال: لك ذلك
قال الشاعر: قال الله تعالى : " إلهكم إله واحد "

فأعطاه دينارا
قال: " ثاني أثنين إذ هما في الغار "

فأعطاه دينارين
قال: " لقد كفر اللذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة "

فأعطاه ثلاثة دنانير

قال: " قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك "

فأعطاه أربعة

قال: فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى

قال: " الله الذي خلق سبع سموات "

فأعطاه سبعة
قال: " ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية "

فأعطاه ثمانية

قال: " وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض "

فأعطاه تسعة
قال: " تلك عشرة كاملة "

فأعطاه عشرة دنانير
قال: " إني رأيت أحد عشر كوكبا "

فأعطاه أحد عشر
قال: " إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله"

فأعطاه اثنا عشر

ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع واطردوه

قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟

قال الملك : أخاف أن تقول : " وأرسلناه إلى مائة ألف أو يزيدون "
...



هههههههههههههههههه الملك خاف انه ياخذ كل اللي في الميزانية

هههههههههههههههههه

مشششششكور عمووووو ع الطرح الرااااااااااااااااااائع

سلمت يمناك يارب العالمين يعطيك الف عافية

الله لايحرمني منك ولامن ذوووووقك العسسسسل

الله يسعدك دنيا واخره

دمت بود

الشاعر محمد إمام العبد شاعر زجل مصري لم ينل الشهرة التي يستحقها ، ولكنه نال الشهرة كواحد من الظرفاء أصحاب النكتة والتعليق الساخر. وكان إمام العبد اسماً على مسمى، فقد كان ذا بشرة سوداء، وهذا ما جعله موضعاً للمزاح من أصدقائه الأدباء وغير الأدباء.
دخل محمد امام العبد ذات يوم مجلس صديقه محمود سامي البارودي وكان للبارودي جلسة بعد عصر كل يوم يرتادها الأدباء والوجهاء بعد الإفراج عنه وعودته من المنفى. فقالوا له هذا محمد إمام العبد قد أقبل، وكان البارودي في أواخر حياته قد كف بصره فقال مداعباً لإمام العبد: وكان يحلو له مشاكسته. وسأله عن رأيه في قصيدة أبي الطيب المتنبي التي تقول:‏

عيد بأية حـــــال عدت يا عيد‏

بما مضى أم لأمر فيك تجديد‏


وأراد البارودي بخبث أن يشير إلى بيت في القصيدة يقول:‏


لاتشتر العبد إلا والعصا معه‏

إن العبيد لأنجـــــاس مناكيد


‏
وفطن إمام العبد لما قصده صديقه من سؤاله، فقال له: هي لا شك قصيدة رائعة جميلة وخاصة البيت الذي يقول:‏

ما كنت أحســـــبني أحيا إلى زمن‏

يسيء بي فيه كلب وهو (محمود)‏







إنشاءالله تعجبكم تقبلو تحياتي ...

سلمت ابن العم فيها الذكاء والظرف جيل من العمالقه .
وقد ذكرتني هذه النادره الجميله بالا ديب الظريف
راشد الحمدان كان اذا اعتدل مزاجه اورد لنا
مثل هذه المناكفات بين ادباء الحجاز .