مكيالك يكال لك

‏​[center]كان هناك فقيراً مع زوجته،
زوجته تصنع الزبدة و هو يبيعها في المدينة لاحد البقالات،
وكانت الزوجة تعمل الزبدة على شكل كرة وزنها كيلو، وهو يبيعها على صاحب البقالة ويشتري بثمنها حاجات البيت،
وفي أحد الايام شك صاحب المحل بالوزن، فقام ووزن كل كرة من كرات الزبده فوجدها
(900) جرام،
فغضب من الفقير وعندما حضر الفقير في اليوم الثاني قابله بغضب وقال له: لن اشتري منك يا غشاش تبيعني الزبدة على انها كيلو ولكنها اقل من الكيلو بمائة جرام حينها حزن الفقير ونكس رأسه ثم قال: نحن يا سيدي لا نملك مثقال الكيلو جرام ولكني اشتريت منك كيلو سكر وجعلته لي مثقال كي أزن به الزبده.

(أخي، مكيالك يكال لك به)
[/center]

كل معا ني الحكمه تتجلى هنا شكرا ابو محمد .
مزحه بعد اذن المراقب طيب اذا سوولك حفله ماني حاضره ليه ما زرت حفلتي .
ابسوي مثل الفقير.

الشكر موصولك على المرور يابو صالح

الفقير كان مايدري وش الطبخة

بعدين يابو صالح انا ماجي حفلات الا اذا كانت بفرنسا باسبانيا مره مره ماليزيا

هههه

مكيالك يكال لك

جد عنوان قووي وذات معنى

والقصه من بعض الامثله ....

قصه فيها من الحكمه والتنبيه بنفس الوقت

طرح مفيد ومثمر ومميز وليس بغريب على شخصك التميز والتألق

سطور تعانق السماء لروعتها وقيمتها

سلمت يمنآآآآك يابومحمد ولاهنت....

طيب والتذا كر علينا هه بس بنوصي الكبتن ينزلك بحرمه والطبخه مشوي من الضحا يا
ابو محمد عندنا تاجر يبخس في البضاعه ويزيد في السعر
ما كشفته وزارة التجاره ولا حماية المستهلك كشفته
النار اللي ولعت بمستودعه مرتين .

كما تدين تدان

ذا الحين بدلوا إنقاص الوزن

بزيادة الأسعار أضعافا مضاعفة

مشكور أخوي راعي العليا

صحيح جدا عينك عينك لا حسيب ولا رقيب الله يحاسبهم ولا يبأرك في من دلس او أرهق المسلمين بزياده
غير مستحقه .
الظا هر بنرجع ناخذ بفتوا اللي قال ضحو بدجا جه .

القصه شرحت الحكمه بشكل رائع

يعطيك العافيه عزيزي أحمد

أجل التحايا

شكرا لمروركم ياارقى الانساب

اخوكم : راعي العليا الفضلي

وطيب هههه مابعد ام محمد انساب او من طول الغيبه
كثرو انسابه تحيا تي ابو محمد .*'asd'

هههههه



تحياتي لك ولكبار القوم

هلا ابو محمد وصلت تحياتك لي . كبار القوم يصبحون في حال يمسون في اخرى
ما تعرف سهمهم وين يستقر صاعد هابط وحنا نرقا ونحول معمهم هم الكبار وحنا
الشعب دوخونا وهم ماداخوا يقولون يعيش الشعب لانه بدونه ما نصير شيوخ وكبار ويحيا الشعب
من يسدح لنا الهرافي ويسلم الشعب ومن يعرض لنا اذا تزوجت بنتنا ويبقى الشعب ومن
يعزينا اذا ماتت خلفتنا اوطير الشيخ انجرح وأخيرا هم الشعب هم جندنا حراس مجا لسنا
ومنتدياتنا يكفيهم زعلنا واجد عليهم حمل المباخر اذا سمعو او جاهم خبر مرورنا .
وتحياتي لكل كبير ولكل من صار كبير ولكل اخر فرد من الشعب وهو ينتظر دوره
علشان يصير كبير . وهذا مكيال الكبار واحد ما ينقسم ما يصير اثنين كبار ميزانهم
واحد ماينثني .*'asd'