رسائل جوال تدبر

الله يجزاك الف خــير ياشيخنا

شيخنا حته وحده
ههههههههههه

غالينا خالد يسلم راسك
والله يخليك لعين ترجيك

المرء الصالح ينبغي ألا يكترث لفقدان حظه من الدنيا،فإذا أهمل في إسناد منصب، أو بخس في تقدير راتب،لم يملأ الآفاق صياحا وشغبا، فإن الغضب للدنيا على هذا النحو الشائن، شيمة المنافقين الذين قال الله فيهم: {ومنهم من يلمزك في الصدقات فإن أعطوا منها رضوا و إن لم يعطوا منها إذا هم يسخطون}. [محمد الغزالي] ج.تدبر

بارك الله فيك اخوي حفيد المانع طرح جميل والله يجعلة في ميزان اعمالك .

تصحيح لك ياغالينا يادحوم الفايز
والله يجعلة في ميزان اعمالك
والله يجعله في ميزان حسناتك

عند تلاوة هذه الآية:
{بل الإنسان على نفسه بصيرة * ولو ألقى معاذيره}
قف متدبرا متأملا، ثم اسأل نفسك بصدق وتجرد:
هل جميع همومك خاضعة لهم هذا الدين؟
أو (هو) مجرد هم من تلك الهموم؟
[أ.د.ناصر العمر] ج.تدبر

القلوب الميتة لا تطيق حب الله،فتتسلى بحب من سواه {وإذا ذكر الله وحده اشمأزت قلوب الذين لا يؤمنون بالآخرة وإذا ذكر الذين من دونه إذا هم يستبشرون}. [أ.د.ناصر العمر] ج.تدبر

تسلم اخوي على الرسائل وعساك على القوه

وجزاك الله خير وجعل كل حرف كتبته بميزان حسناتك

ويستحق التثبيت لاستفاده منه الجميع

وبالتوفيق للجميع

مشكور اخوي ابو محمد

على حرصك الظاهر

{ويريد الذين يتبعون الشهوات أن تميلوا ميلا عظيما} "ما رأيت تاريخا صنعته الشهوات والملذات!
ولكن دعاة الشهوات والملذات عندنا يزعمون أنهم يصنعون تاريخنا الحديث، فهل هم جاهلون؟
أم متآمرون؟
أم جمعوا بين الجهل والتآمر؟".

[د.مصطفى السباعي] ج.تدبر

لطائف القراءات (18):
قوله تعالى: {وهذا كتاب أنزلناه مبارك مصدق الذي بين يديه ولتنذر أم القرى ومن حولها} في قوله (ولتنذر) قراءتان:
1. (ولتنذر) بالتاء, أي لتنذر أنت يا محمد أهل مكة, ويدل على هذه القراءة قوله تعالى: {إنما أنت منذر}.
2. (ولينذر) بالياء, أي لينذر الكتاب أهل مكة, ويدل على هذه القراءة قوله في أول الآية: {وهذا كتاب أنزلناه مبارك}. ج.تدبر

لك الفخر إن كنت تعقل!
"هذا الرب العظيم، قدر برحمته أن يكلمك أنت أيها الإنسان، فكلمك بالقرآن.. أوَ تدري ما تسمع؟ رب الكون يكلمك! {فاستمع لما يوحى}!
أي وجدان وأي قلب يتدبر هذه الحقيقة العظمى فلا يخر ساجدا لله الواحد القهار رغبا ورهبا؟
اللهم إلا إذا كان صخرا أو حجرا، كيف، وهذا الصخر والحجر من أخشع الخلق لله؟ {لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله}.

[د.فريد الأنصاري] ج.تدبر

مع الأسماء الحسنى(47):

القدير المقتدر .. جل جلاله: أوجد المخلوقات، ودبرها وأحكمها بقدرته، يحيى ويميت، ويقلب الأحوال والقلوب بقدرته، لا يمنعه ولا يعجزه من فعل ما يريده شيء ..
إذا هالك منظر السماء بغير عمد، أو تنوع المخلوقات في البر والبحر، أو رأيت آثار الزلازل والأعاصير فتذكر قدرته .. فهنيئا لمن أورثه هذا الاسم قوة تعلق بربه، وصدق توكل عليه. ج.تدبر

أبين نسخ في القرآن:
نسخ وجوب الصدقة عند مناجاة الرسول.
وقد أجمع العلماء عليه.
ويبقى السؤال: ما حكمة ذكره وقد نسخ وزال المقصود منه بموت الرسول؟
فيقال: ليبقى لورثة رسول الله من أهل العلم هيبة وقدر فلا يجترأ عليهم ولا يؤذون بكثرة الأسئلة والمناجاة في كل وقت.
[د.محمد الخضيري] ج.تدبر

{ولما توجه تلقاء مدين قال عسى ربي ...}، {ولما برزوا لجالوت وجنوده قالوا ربنا..} المتأمل لهذه الآيات وأمثالها يلحظ اقتران الدعاء بالعمل، دون الاقتصار على أحدهما، وهو منهج للأنبياء مطرد، كما حدث في بدر وأحد. [أ.د.ناصر العمر] ج.تدبر