رسائل جوال تدبر

هل أنت من أهل الخروج إلى البراري والمنتزهات؟
تأمل .. طبيعة البشر تستريح وتسعد بالخروج من المألوف: {أرسله معنا غدا يرتع ويلعب} ولكن هذا لاينسي أن فيها شيئا من المخاطر يجب أن تتقى: {وإنا له لحافظون}. [د.عبدالعزيز العويد] ج.تدبر

مع ابن القيم (21):
{كذلك لنصرف عنه السوء والفحشاء إنه من عبادنا المخلصين} محبة الصور المحرمة وعشقها من موجبات الشرك، وكلما كان العبد أقرب إلى الشرك وأبعد من الإخلاص كانت محبته بعشق الصور أشد، وكلما كان أكثر إخلاصا وأشد توحيدا كان أبعد من عشق الصور، ولهذا أصاب امرأة العزيز ما أصابها من العشق لشركها ونجا منه يوسف الصديق عليه السلام بإخلاصه. ج.تدبر

مع الأسماء الحسنى(41):

(المجيد) جل جلاله .. عظيم الصفات، الذي تمجد بأفعاله، فمجده خلقه لعظمته .. يتذكر العبد هذا المعنى، وهو يقرأ في "الفاتحة": {مالك يوم الدين} وكأنه يسمع مولاه يجيبه: مجدني عبدني.
يا الله! ما أعظمه من شرف أن نقف هذا الموقف، ليجيبنا الرب بهذا الجواب الذي يملأ القلب تعظيما وحبا للحميد المجيد. ج.تدبر

لطائف القراءات (16):

{يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله فتبينوا.. الآية}، {يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا} في قوله: {فتبينوا}قراءتان:
1ـ {فتبينوا} من البيان= استوضحوا.
2ـ {فتثبتوا} من التثبت= فتأنوا حتى تتيقنوا صحة الخبر.
هذا أمر بالتثبت في الجهاد والتعامل، فكم جنى التعجل على أهله من آفات! وكم ستضيق دائرة الشحناء والقطيعة لو امتثلنا هذا الأمر؟ ج.تدبر

لقد نجح سلفنا الصالح بهذا القرآن نجاحا مدهشا، مع قلة عددهم، وخشونة عيشهم، وندرة المصاحف بأيديهم، وقلة الحفاظ إذا ما قورنوا بأعدادهم اليوم، والسر في ذلك: أنهم توفروا على دراسة القرآن واستخراج كنوز هداياته، أما غالب المسلمين اليوم فاكتفوا بألفاظ يرددونها، وأنغام يلحنونها، وبمصاحف يحملونها، ونسوا أو تناسوا أن بركة القرآن العظمى إنما هي في تدبر آياته وتفهمها والتأدب بها. [الزرقاني] ج.تدبر

بارك الله فيك اخوي حفيد المانع طرح جميل والله يجعلة في ميزان اعمالك .

نتمني التفاعل مع عيال العم ..

بارك الله فيك ..

:)

ـــــــــــــأأأأأحترررامي ...

حفيد رسائل قيمة

الله يجعلها في ميزان حسناتك

ويجزاك عنا خير الجزاء

حفظك الله ورعاك

بارك الله فيك أخوي ع الرسائل القيمه

الله يجزاك خير يارب

سرني مروركم وردودكم

اتمنى ان افدتكم

كان يقال لزيد بن حارثة: زيد بن محمد حتى نزلت: {ادعوهم لآبائهم} فلما نزع عنه هذا الشرف، وعلم الله وحشته من ذلك، شرفه بخصيصة من بين الصحابة، فقال: {فلما قضى منها زيد ...} ومن ذكره الله باسمه في كتابه، حتى صار اسمه قرآنا يتلى في المحاريب، نوه به غاية التنويه، فكان هذا تأنيس له وعوض من الفخر بأبوته صلى الله عليه وسلم له. [ينظر: القرطبي] ج.تدبر

جزاكـ الله خير حفيد مانع ع االرسائل القيمه والهادفه
بارك الله فيك .. و زادك الله علما وفضلاً
وفقكـ الله

سرني مرورك العطر مشرفنا الفاضل الشهابي

واتمنى ان افتدكم

إننا إذا نظرنا إلى تسليط اليهود على العرب وجدناه من عند أنفسهم كما أجيب المصابون يوم أحد: {قل هو من عند أنفسكم} ولو تصورنا حال العرب اليوم لوجدنا فيهم ما هو من أكبر أسباب الخذلان والهزيمة! ففيهم من يدعو غير الله، وفيهم من لا يقيم الصلاةولا يؤتي الزكاة، وفيهم من يعطل الشريعة،فإذا كانت معصية واحدة من أسباب الهزيمة، فما بالكم بهذه الفظائع التي توجد في بعض البلاد العربية اليوم؟ [ابن عثيمين] ج.تدبر

إن قصة "أسطول الحرية" ليست إلا مسلسلا من تاريخ طويل:
{يكفرون بآيات الله،
ويقتلون النبيين بغير حق،
ويقتلون الذين يأمرون بالقسط من الناس} وأي ظلم أعظم من حصار شعب بأكمله! وقتل من يسعى لتخفيف معاناتهم!
وإننا لننتظر فيهم تتمة الآية: {فبشرهم بعذاب أليم}. ج.تدبر

أصبحت معافى في بدنك ..

آمنا في بيتك ..

مؤمنا بربك ..

لا تجثو عند صنم ..

ولا تغدو إلى بيعة ..

ولا تروح إلى كنيسة ..

لا منة لأحد من الخلق عليك في رزقك ..

{وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها}. [د.عمر المقبل] ج.تدبر