الشموخ وحروفها...

بك أستجير فمن يجير سواكا
فأجر ضعيفاً يحتمي بحماكا
إني ضعيف أستعين على قوى
ذنبي ومعصيتي ببعض قواكا
أذنبت ياربي وآذتني ذنوب
مالها من غافر الاكا
دنياي غرتني وعفوك غرني
ما حيلتي في هذه أو ذاك
يا مدرك الأبصار والأبصار لا
تدري له ولكنهه إدراكا
إن لم تكن عيني تراك فإنني
في كل شيء أستبين علاكا

أناعاشقُ الإبحار ماسكَنَ الدُّجى
أمضيْتُ في بحرِ الضَّياعِ حياتي
وقطعتُ نصف العُمرِ ما بينَ الرَّجا
واليأسِ بحْثَاً عن صَدى مَولاتي
أنا شَاعِرٌ مَجنُون فارقَ عَقلهُ
وأضَعْتُ في عيْنِ الطَّبيْبَةِ ذاتي

رويدك إن الموج في البحر صاخب
وبالله لا بالناس تقضى المطالب

أيها الغفار ذنبي جد بعفو يا غفور
فانا الحمال وزرا ليس تحويه بحور
لي ذنوب كرواس كيفما درت تدور
فامحها يا رب عني إنني عبد غرور
عشت في الدنيا أكولا لحم خل وبرور
عشت في الدنيا سميعا قول بهتان وزور
خصما في كل حق ممعنا في كل جور
غافلا عما سيأتي من أفول ونشور
ونعيم وجحيم وظلال وحرور

عِشْ عَزيزاً أَو مُت وَأَنتَ كَريم
بين طَعنِ القَنا وخفْقِ البنود
فَاطْلُبِ العِزَّ في لظَى وَدَعِ الذُّ
ـلَّ وَلَو كانَ في جِنانِ الخلُودِ
يقتل العاجِزُ الجبَانُ وقَد يَعـ
ـجزُ عَن قَطْعِ بُخْنُقِ المولودِ
لا بِقَومي شَرفْتُ بل شَرفوا بي
وبنفْسي فَخَرت لا بِجُدودي
وَما ماضي الشبابِ بمستَردٍّ
وَلا يَوم يمُر بمستعادِ
متى ما ازددتُ من بَعدِ التناهي
فقد وَقَعَ انتِقاصي في ازْدِيادي

الله واكبر الله واكبر
الحمدلله ولااله الا الله

اللهم اغفر لي ولوالدي وتقبل منا صيامنا وتقبل صالح اعمالتا
واهدينا على طريقك وابعدنا عن طريق السوء

اللهم اسألك الجنه لي ولوالدي ولكل المسلمين
واعوذ بك من جنهم

لبيك اللهم لبيك
لبيك لاشريك لك لبيك

ان الحمد والنعمة لك والملك لاشريك لك

لبيك اللهم لبيك
لبيك لاشريك لك لبيك

مآهمني كلآـآم َـآلنآسِ{ آلقيلَ /وآلقآلَآفتخرآمشي حآفي فيَ زمن كلهَ جزمَ

أثق بك ربي !
آثق بأن كل مآ ( أتمنآه ) سيكون برحمتك لي . .
وأن كل مآ آدعو به ستحققه لي يومـآ . .|
وستجزيني خيرآ لآنني آمنت بك وآنآ موقنه برحمتك !

سآل المعلم تلميذه: مآذآ يعمل وآلدك ؟
صمتّ التلميذ ولم يُجب .
فسآله المعلم مرةً أُخرى: مآذآ يعمل وآلدك يآفلآن ؟
فآكتفى التلميذ بالصمت ولم يجب !
صرخ المعلم في وجهه آمآم التلآميذ
وقآل : يآغبي الاتعرف مآذآ يعمل وآلدك ؟!
رفع التلميذ رآسه وقآل: بلــى !
إنه نآئم في قبره



آحيآناً نتسرع في كلِمآتنآ ونتوصل للجرح
ولآنعرف سبب هدووء الآشخآص وصمتهِم


* من وصل إلا حآلة الصمت فهو مكتفيٍ تمآماً وعآجز آن يتحدث ! (