أنا - -» وقلمـي..

وآتنفس رغم هذا الضيّق في صدر المدينة
و آتبسم حتى لو ما به عصافير و الحـان..!!

كان تسأل من على الروح أغليت
............. أغليت لي اثنين في وسط عيني

أبوي , وامي , في غلاهم تماديت
.................. لي حق أفخر في غلا والديني

والثالث انت عقبهم بالغلا جيت
.......... ياللي غلاك استقر وسط قلبي وعيني

حدتني ظروفي .. على [ جلسة النت ] ., !
لو كآن مآلي من ورى النت .. حآجه ., !!

لا يسمعوني [ هئية حقوق الإنسان ] ,

أثر ( الطفش ) على الصغير .. يجنن !

المهرة اللي عذبت فارس الخيل كثر الحنان اللي عطاها عسفها وجاته تداوي جرحها له تعاليل وراحت تشيل لجامها ما كشفها في عينها اليسرى جروح شماليل وفي عينها اليمنى بوادر هدفها والشمعه اللي تحترق لاخر اليل للفارس اللي حبها له شغفها بين الرجا والياس والحط والشيل ما فرطت في نفسها من شرفها فيها الانوثه طاغية والحلا حيل وفيها وفا رغم العذاب اكتنفها

صمت وهواجس, فجر و ألم , و مفارق ..
وصوت الحطب من سمعته
ما هدى من روعي !
يا ألم قل لي :
وأنا في هاجسي...غآآآرق
النار هي في الحطب ؟ او ورى ضلوعي ؟!

آلمجتمعَ صآإيرِ حلآإلهَ , / حرآإمهَ وحنآإ نقولِ آنهَ . . . . . مثثآإليِ وِ مرموِوِقَ ؟ نحرصَ علىِآ آسبآإبَ ! " آلززعلَ وآلملآإمهَ " وِنقولِ كيفَ نفآإرقَ آلضيقَ ونروقَ ! صآإرِ آلكثيرِ يفكرِ فيِ ( آلغطآ وآللثآإمهَ ) ـ وتكشخَ وتقضيِ يومهآ . . . . . . . لفَ فـَ آلسسوِقَ ! نتبعَ مفآإتنَ قبلَ نتبعَ شهآمهَ كَأن آلجسدَ شهوهَ . . . . . . مآإ هوِ ددمّ وِ عروقَ ؟ آلشخصَ فينآ كلَ همهَ / غرآإمهَ كأنه عششآإنَ آلحبَ . . . . . / وآلعشقَ مخلوقَ ! نحكيِ بذوقَ مع آلعربِ " وِآبتسآإمهَ " ـ لكنَ مع آهلنآإ ولآإ نعرفَ / آلذوقَ ننسىَآ أن كلَ آنسسآإنَ . . . . . . / فككرههَ مققآإمهَ ونصنفَ آهلَ آلمجتمعَ . . . . . . تحتَ آوِ فوقَ ! صآإرِ بعضَ آلرجآإلَ حلمهَ . . . . . / وجلَ آهتمآإمهَ يصبحَ غنيِ لوِ كآإن منَ مآإلَ مسروِقَ نششرحَ سبلَ عيشَ ( آلحيآإة بكرآإمه ) ـ وحنننآإ آلأوآإدمَ عندنآإ . . . . . . أرخخصَ من آلنوِوِقَ قليلَ منَ فكرِ بيومَ آلقيآإمهَ : تفكيرنآ كلهَ فـ آلآحسآإسَ وآلششوِقَ نبغىَآ حقوقَ آنسآإَنَ . . . . لوِ هيِ علآإمهَ ! وحنآ مآنعطيِ " ربنآإ " آية حقوقَ نحكيِ عنَ آلدينَ وعنَ آلآستقآإمهَ وبيوتنآإ آغلبهآ " خيآنآتَ " وعقوقَ كلِ يبيِ يمليِ علينآ / كلآإمهَ كأن آلآوآإدمَم عآيشهَ . . . . . . وسسطَ صندوِوِقَ وِششلونِ يفرضَ " مجتمعَ " آحترآإمهَ ؟ وآككبرِ طموحآإتهَ . . . . . . . " متى آلحرمهَ تسوقَ .. !!!!!

لا جديد إطلاقاً .. لا زلتُ أحبُّكَ
ولا زال جوع إشتياقُك يُسكرنٍي !

وَ ڪــمْ أَتـمـنـى أَטּ أَفْـتَـڪــر { ڪـرآمـتــي } פـيـنـمــآ أبـدأ بِـ / الـפـنـيـטּ | إلـيـگ |` وَ تــُـرآودنـي { رغـبـــہُ الإتـصــآل بــگ } ~♥ “»| وَ لـڪـن |«” لآ أشـعــُــرُ بِـ / انـڪـسسـآآرهـآ ،، إلآ عـنـدمـآ |أطـلـبــگ| وَ { لآ تـُـﺟ͡ـيــب } . . !

عـن سطــوة الـبرد محتـاجـٍ لـ [[ يــدينــك ]]
ومحتـاجـٍ لـ [[ كـوب قهـوة ]] ينعـش أنفـاسـي

ياللّـي رحلـت وذبـل صـوتـي علـى [[ وينــك ]] ؟؟ !!
الـبرد قـاسـي .. وأنـتا تشـابهــه .. قـاسـي .. !!

لآ يَعلــمـ مَـآ فـي القُلـــــ♥ـــــوُب إلآ الـلــه ... وَ لآ يُـزيــل مَـآ فِيهَــآ مِــن هُمــوُم إلآ ذِكــره

إني بسذاجه أنثى عاشقة ، قد تخيلت خاتمك في يساري .. وتماديت !
ف حلمت بطفل تحمله أحشائي ، وحدثت طيفك على وسادتي ليلاً
لكنني .. ماتعديت على قدري !
ولم أعاند نصيبي ..
لإنني أدرك عمّق الفوارق بيني وبينك ،
أعرف الظروف ، ظرفاً .. ظرفااا
و أحفظ حظي في الحُب جيداً....

يِـنقـصني { أنتِ } . . . . لأكون { أنَـا }

اليييييييييييييييييييييييييييييييمه