وش البيت الشعري اللي اذا ضاق صدرك تردده؟

العتـب بينـي وبينـك يـا بحـر مسمـوح
تكـفـى تكـلـم وغــرّق العـيـن بدمـعـهـا

زادي الحـزن وصوتـي ونيـن ونــوح
أون والـونـات غـيـرك مـحـدٍ سمعـهـا

مضا حلم الطفوله.. بعد ما امضيت فرجاه اعـوام
كنـوز العمـر ضيّـع حظـي العاثـر نفايسهـا

ودّنا بالطيب بس الدهر جحـاد طيـب

كل ماتخلص مع النـاس كنـكتغشهـا

يدك لامدت وفا لاتحـرى وش تجيـب

كان جاتك سالمه حـب يـدكوخشهـا

كل ماشبيت نار المحبـه مـع حبيـب

قام يسحـل فـي مشاهيبهـاويرشهـا

كل ماواجهت لك في الزمن وجه غريب

مثل ماقـال المثـل دامتمشـي مشهـا

وذمةٍ ماهيب تنـدان للحـق المصيـب

جعل قشاش الحطبلاسـرح يقتشهـا

يوم التفت وشفت ماغايب إلا أنت



/
/
/




ضاق الوجود وكل هم غزاني

العمى ماهو ظلامِ في ظلام ,
العمى " الطعنة تجي وأنت بفرح "

لاخـاب ظنـي بالرفيـق الموالـي
مالي مشاريه علـى نايـد النـاس

لعـل قصـر مـا يجيلـه ظلالـي
ينهد مـن عـال مبانيـه للسـاس

وحيــد ولا لقيـت اللي يطالب بالهــوى دمــي
واحس اني علـى كفــه وكل الناس في كفه


عرفت ان الهوى نارٍ حرق منها اللهب كـمـي
وعرفت ان الوله يترك على عقل الفتى خفه

حملـي ثقيـل وشايلـة باحتمالـي
واصبر على مر الليالي والاتعـاس

وارسي كما ترسي رواس الجبالـي
ولا يشتكي ضلع عليه القـدم داس

قلبــي مثـــل منــت خابــر يالحنـــون العطوف
يذكـــرك في كـــل حاجــــه معـــــك سويــــــتها

كان الشقـا من وصــالك ... لاتحــن وتـــــروف
رافقـــــت الأحــــــــزان من شانـــــك وحبيــــــتهـا

يازلال العمـر لا تصبـح سـراب

خلك لعينـي ولـو مـره صدوق

ضايع بيـن الأمانـي والعـذاب
اطرد الظلما ورى نـوض البروق

ياما اشتهيت ادفي على النور البعيد
......................يامارحلت اشكي على متن القصيد
ابحث عن الامل الخيال
.................اصور الحلم المحال يامجهولي الغالي

الله من طاري بفكرٍ طرالي
سيطر على الاحساس عن كل هوجاس

خذني براس النايف اللي فضالي
والافكار من كثر الموازين ترّاس

أجيـه وتنكـسـر لا جـيـت نبـتـه
واغيـب وتنبـت الأزهــار خلـفـي

واحـن وكـل مـا حنّـيـت لمـتـه
واصـوم افـراق كفّـارة لعطـفـي !

هي جت على همّي وحزني وضيقي ؟؟ !!

كـم للتعـب فـي داخــل الــروح .. يخـتـال


مـرّات أشـك إنّـــي مـضيّــع طـريقــي

لاشـفـت مـاحـولي مـن الـعـالـم .. ظــلال

تعب { قلبي من اسبابگ .. وحبگ گاتمه ماباح !
تعبت من الصبر حتى أحس الشوق فجرني