|
مجلس الشيخ ـ سلمان بن عبدالله الدبوس ـ لـ نسب قبيلة الفضول قصص , مآثر , وثائق , بلاد |
|
أدوات الموضوع |
25-09-2006, 11:08 | #3 |
ضيف
|
رد : الكثير بطن من الفضول
قبيلة آل كثير ((الكثران)) بطن مستقل بذاته من بني لام الطائيه , وهناك نصوص قديمه قد اشارت الى ذلك ومن ضمنها نص الاديب جبر بن سيار الدعمي الخالدي المتوفي سنة 1085هـ.
|
|
28-09-2006, 10:56 | #4 |
ضيف
|
رد : الكثير بطن من الفضول
اخوي اعقاب هو السالفة قصب يا معي يا معي
اقرا وشوف شنو اكتبوا النسابين والمؤرخين عن الكثران قال محمد سليمان الطيب في ( موسوعة القبائل العربية ) : آل كثير ، لهم علاقة قوية مع شيوخ الظفير حيث أن أكثر شيوخ الظفير أخوالهم آل كثير ، بل إن لبني كثير هؤلاء فخراً أشماً حيث أن امرأة الإمام محمد بن سعود ـ رحمه الله ـ التي آزرته وحثته على مناصرة الإمام محمد بن عبدالوهاب ـ رحمه الله ـ والتي وصفها المؤرخون بالعقل والدين والمعرفة ، هي موضي بنت ابن وطبان الكثيري من بني لام . ولقد كان لبني كثير في أول وقتهم معارك تؤيد قوتهم سابقاً . ثم إن بني لام كانت سبباً في حلف بعض القبائل ، أي أن بعض القبائل التي عاصرت قوة بني لام تحالف بعضها مع بعض لإضعاف قوة بني لام حيث كانت لبني لام السيطرة على نجد , ولقد جمع قبيلة ( الدواسر ) حلف مشهور في القرن التاسع الهجري عقدوه ضد بني لام لإضعاف قوتهم وتقليص نفوذهم ، وقد عرف الدواسر بهذا الحلف فصار لهم بعده شأن في التأريخ 3 ـ قال حمد الجاسر في ( أصول الخيل العربية ) : الكثيريون من فروع قبيلة طيء الشهيرة من بني ( لام ) وكانت لهم شهرة في نجد ، وخاصة في القرن الثاني عشر الهجري ، وقد تحظر عدد كبير منهم في الحريق والأفلاج ، وفي قرى كثيرة من نجد ، أما البادية فقد إرتحلت إلى العراق . 4 ـ قالت الرحالة الإنجليزية عن آل كثير : الكثيريون وهم فرع من بني لام القبيلة الطائية الشهيرة ، وبني لام قبيلة قديمة ونبيلة ، ولا يزال القسم الأكبر منهم بين ( العارض ) و ( القطيف ) وأستقر فرع منهم وراء دجلة وفي ( نجد ) وفي البلاد الفارسية . 5 ـ قال ابن خميس في ( مغاني الديار ومالها من أخبار وآثار ) : آل كثير ، فرع من قبيلة طيء ، وهو أحد ثلاثة إخوة فضل وكثير ومغيرة ، هؤلاء إخوة يجتمعون في طيء ، وآل كثير حصل لهم دور في نجد وكبرت قبيلتهم وكثرت وأشتد نفوذهم ، وأخيراً نزحت قبيلة آل كثير من نجد في حوالي منتصف القرن الثاني عشر إلى العراق ، وبقي منهم أسر متحضرة في القرى ، وكان لهذه القبيلة في اليمامة وأطرافها ونجد صولات وجولات مغيرين ومغارٌ عليهم ، وآخذين ومأخوذين ، شأن ماكان عليه الوضع في ذلك الزمان ، السلطة لمن غلب ، والهيمنة للأقوى ، وبرز ذكر ( آل كثير ) في نجد على مسرح المعارك القبلية ، منذ منتصف القرن التاسع ، وآل كثير يرجعون في نسبهم إلى ( بني لام ) القبيلة الكبيرة ذات الأثر والسلطة السابقة في نجد وخصوصاً اليمامة وهم مع بني عمهم ثلاثة بطون : آل كثير ، وآل فضل ، وآل مغيرة . ـ قال الشيخ عبدالله البسام في ( علماء نجد ) : الكثير : قبيلة كبيرة متفرعة من قبيلة ـ بني لام ـ وبنو لام متفرعون من قبيلة طيء أهل الجبلين ، والكثير كانوا فرعاً من أصلهم يسكنون جبلي طيء فلما كثروا وتفرقوا في البلاد وقال الهمداني : ( ومنازلهم بين الجبلين إلى المدينة ثم كثروا وتفرقوا فافترقت بطونهم من حارثة بن لام وابنه أوس ) اهـ . ثم انحدروا من الجبلين إلى عالية نجد فحلوها وصاروا أقوى وأكثر قبيلة في نجد . هذا والقبيلة لم تفترق فيجمعها اسم واحد ـ بنو لام ـ ثم انحلت منها قبيلة (الكثير) ، وصاروا مستقلين بأنفسهم عن أصلهم وصار لهم كيان خاص وصاروا بطنين كبيرين الأول (آل نبهان) والآخر (آل عساف ). قال الشيخ ابراهيم بن عيسى : ( آل عساف وآل نبهان هم آل كثير ) . وكانت منازلهم سافلة نجد والعمارية وابا الكباش على ضفة وادي الحيسية أحد روافد وادي حنيفة المشهور ثم نزحت باديتهم إلى العراق وبقيت الحاضرة مفرقة في بلدان نجد . قال الشيخ ابراهيم بن عيسى : ( آل كثير في الماضي كانوا بادية عظيمة في نجد لها شوكة وأما اليوم فقد ضعفوا وتفرقوا إلى القبائل وأكثرهم مع (الظفير) ورئيسهم اليوم ـ طامي بن فريح ) . ويعقب ابن بسام على قول الشيخ بن عيسى بقوله : والحق إنهم لم يضعفوا وإنما نزحوا إلى العراق ولحقوا بأبناء عمهم ـ بني لام ـ ومساكنهم ـ العمارة ـ ويكمل ابن بسام كلامه ويقول : حدثني عمي محمد الصالح البسام رحمه الله عن ( جالي بن جريد ) هو محمود السيرة كريم الأخلاق ولا يزالون على باديتهم أهل حل ضعن فى القرن الحادي عشر الهجري . 7 ـ قال محمد البسام في ( الدرر المفاخر ) : آل كثير : (ولقد أشبهوا من قبلهم .. في إدراك فضلهم .. وسادوا ضدهم بالعوالي .. حتى أنزلوا أنفسهم المعالي .. يحلمون إذا غضبوا .. ويغفرون إذا اعتبوا .. ) وأما عددهم سقماناً فثلاثة آلاف إنسانا .. وألفٌ عدد الفرسانا .. ((( من مشاهير آل كثير ))) : بعض شيوخ القبيلة : · فريح بن طامي بن فريح : من مشائخ آل كثير في عام 861 هـ . · ثنيان بن جاسر : من مشائخ آل نبهان من آل كثير في عام 937 هـ . · زيد بن صلال : من مشائخ آل كثير ، سنة 1068 هـ . · فلحان بن سند : من مشائخ آل كثير ، سنة 1068 هـ . · شهيّل بن غنام : من من رؤساء آل كثير ، سنة 1085 هـ . · ابن جساس : رئيس بوادي آل كثير ، سنة 1099 هـ . · زيد ابن وطبان : من رؤساء آل كثير ، سنة 1139 هـ ، ساند الإمام محمد بن سعود في حروبه ، ولقد صاهره الإمام ، حيث أن موضي بنت زيد ابن وطبان امرأة الإمام وهي التي حثته على مناصرة دعوة الشيخ محمد بن عبدالوهاب . · جالي ابن جريد : رئيس آل كثير في الكويت . · هادي بن مدرهم ابن مذود : رئيس آل كثير ، سنة 1243 هـ ، ساند الإمام تركي بن عبدالله في حروبه ، ولقد صاهره الإمام ، حيث أن بنت هادي ابن مذود هي امرأة الإمام . بعض العلماء والمشائخ من آل كثير : · الشيخ دخيل بن جذلان بن محمد الكثيري ، من علماء نجد ، أرسله الشيخ محمد بن عبدالوهاب إلى الأفلاج كمرشد ومعلم للناس ، وبعد أن وفد على الأفلاج استقبله أميرها آنذاك راشد بن بازع الدوسري ، وأكرمه ، ورغب في بقائه ، وزوجه ابنته ، وأسكنه بجواره ، توفي في ليلى سنة 1233 هـ . · الشيخ سعد بن سعود آل جذلان الكثيري ، من علماء نجد ، تولى القضاء في الأفلاج ، وذلك عام 1337 هـ ، وفي عام 1344 هـ انتقل إلى قضاء وادي الدواسر ، توفي في ليلى ، سنة 1379 هـ . · الشيخ سعود بن مفلح آل جذلان الكثيري ، من علماء نجد ، عرض عليه الإمام عبدالله بن فيصل القضاء بعد أن رأى سعة علمه فاعتذر تورعاً ، وقد اشتهر بالكرم وكثرة الضيوف ، ، وقد أظهر وقفاً للضيف قدره ( 100 ) نخلة ، وكان منفقاً على الفقراء والضعفاء والأيتام ، ولما قدم الملك عبدالعزيز آل سعود إلى الأفلاج سنة 1329 هـ نزل ضيفاً عند الشيخ سعود بن مفلح ، وطلب ابنته لأخيه الأمير سعد بن عبدالرحمن آل سعود فأعطاه إياها ، وقد كان عالماً بالتفسير والفقه والحديث والتاريخ ، واشتهر بتأويل الأحلام وعلم حساب الفلك ، توفي في ليلى سنة 1335 هـ . · الشيخ عبدالله بن عبدالعزيز بن عبدالله بن سوّيل المتوفى عام 1385 هـ . · الشيخ أحمد بن علي بن أحمد آل دعيج ، من علماء نجد ، قاضي الوشم في عهد الإمام فيصل بن تركي ، كان شاعراً لسناً ، وله في مدح الإمام فيصل قصائد ، كما له نظم جيد في نكبة الدعوة السلفية النجدية . · الشيخ علي بن عبدالعزيز العجاجي ، من علماء نجد ، تولى رئاسة هيئة الآمرين بالمعروف في وقته ، ورشح مديراً لدار التربية الإجتماعية في بريدة ، وعمل فيها قرابة ثماني سنوات ، وتوفي في 23 / 5 / 1383 هـ . · الشيخ محمد بن عبدالعزيز بن سليمان العجاجي ، من علماء نجد ، وافته المنية قبل إكمال رسالته ، فقد توفي عام 1344 هـ ، وله من العمر خمس وثلاثون سنة ، وله ستة إخوة قتلوا كلهم في معركة المليدي التي دارت بين محمد بن رشيد وأهل القصيم عام 1308 هـ ، رثاه صديقه وزميله الشيخ عثمان بن بشر حفيد المؤرخ المشهور بقصيدة تنبيء عن التألم على صديقه والحزن عليه . بعض الشعراء من آل كثير : · عبدالله بن علي الحرير ، شاعر شعبي توفي عام ، 1365 هـ . · عبدالمنعم السهو ، أديب شاعر . · إبراهيم بن محمد العجاجي ، شاعر شعبي ، يرحمه الله . · عثمان بن محمد الزامل الكثيري ، شاعر شعبي . · عبدالعزيز بن محمد العجاجي ، شاعر شعبي . · عبدالعزيز الكثيري ، شاعر شعبي ، توفي عام 1188 هـ . · حسين بن باني الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله . · رشيد بن زيد الكثيري ، شاعر شعبي . · سعد بن إبراهيم الزامل الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله . · سعد بن زامل الكثيري ، شاعر شعبي . · عبدالعزيز بن محمد الزامل الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله . . أيتيم بن مبرد الدلعان الكثيرى.رحمه الله . رغيان بن شاهر الظلماوى الكثيرى .رحمه الله . سبيت بن محمد الحيص الكثيرى.رحمه الله · مدالله بن بداح الكثيري ، شاعر شعبي ، يرحمه الله . · سعد بن عبدالله الكثيري ، شاعر شعبي ، معاصر . · ناصر المسيميري ، شاعر شعبي ، معاصر . · مدرهم بن قبلان الكثيري ، شاعر شعبي ، معاصر وشكراً حمود عبدالله الدواجنة الكثيري |
|
30-09-2006, 05:11 | #6 | |
ضيف
|
رد : الكثير بطن من الفضول
اقتباس:
والاختلاف بالرأي لايفسد للود قضيه |
|
|
08-10-2006, 05:11 | #7 |
ضيف
|
رد : الكثير بطن من الفضول
آل كثير ( الكثران ) ليسوا بطناً في الفضول ، وانما كثير أخو فضل وأخو مغيرة أبناء لام (( فضل وكثير ومغيرة )) هم بنو لام
وهذا القول لايختلف عليه اثنان من أهل العلم والمعرفة |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|