|
|
 |
 |
|
||||||||||
 |
 |
| مجلس آل غزي ـ العام يشمل منتدى [ الترحيب و الاخبار الاقتصادية و المناقشات العامة و المناسبات العامه والمسابقات الثقافية ] |
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#1
19-02-2010, 04:23
|
||||||||
|
||||||||
الحياة بختصار
في يوم من الأيام
كان هناك رجلا مسافرا في رحلة مع زوجته وأولاده وفى الطريق قابل شخصا واقفا في الطريق فسأله من أنت'؟ قال أنا المال فسأل الرجل زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟ فقالوا جميعا نعم بالطبع فبالمال يمكننا إن نفعل اى شيء وان نمتلك اى شيء نريده فركب معهم المال وسارت السيارة حتى قابل شخصا آخر فسأله الأب : من أنت؟ فقال إنا السلطة والمنصب فسأل الأب زوجته وأولاده هل ندعه يركب معنا ؟ فأجابوا جميعا بصوت واحد نعم بالطبع فبالسلطة والمنصب نستطيع إن نفعل اى شيء وان نمتلك اى شيء نريده فركب معهم السلطة والمنصب وسارت السيارة تكمل رحلتها وهكذا قابل أشخاص كثيرين بكل شهوات وملذات ومتع الدنيا حتى قابلوا شخصا فسأله الأب من أنت ؟ قال إنا الدين فقال الأب والزوجة والأولاد في صوت واحد ليس هذا وقته نحن نريد الدنيا ومتاعها والدين سيحرمنا منها وسيقيدنا و سنتعب في الالتزام بتعاليمه و حلال وحرام وصلاة وحجاب وصيام و و و وسيشق ذلك علينا ولكن من الممكن إن نرجع إليك بعد إن نستمتع بالدنيا وما فيها فتركوه وسارت السيارة تكمل رحلتها وفجأة وجدوا على الطريق نقطة تفتيش وكلمة قف ووجدوا رجلا يشير للأب إن ينزل ويترك السيارة فقال الرجل للأب انتهت الرحلة بالنسبة لك وعليك إن تنزل وتذهب معى فوجم الاب في ذهول ولم ينطق فقال له الرجل أنا افتش عن الدين......هل معك الدين؟ فقال الأب لا لقد تركته على بعد مسافة قليلة فدعنى أرجع وآتى به فقال له الرجل انك لن تستطيع فعل هذا فالرحلة انتهت والرجوع مستحيل فقال الاب ولكننى معى في السيارة المال والسلطة والمنصب والزوجة والاولاد و..و..و..و فقال له الرجل انهم لن يغنوا عنك من الله شيئا وستترك كل هذا وما كان لينفعك الا الدين الذى تركته في الطريق فسأله الاب من انت ؟ قال الرجل انا الموت الذى كنت غافل عنه ولم تعمل حسابه ونظر الاب للسيارة فوجد زوجته تقود السيارة بدلا منه وبدأت السيارة تتحرك لتكمل رحلتها وفيها الاولاد والمال والسلطة ولم ينزل معه أحد قال تعالى : قل إن كان آبآؤكم و أبنآؤكم و اخوانكم و أزواجكم و عشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها و مساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله و جهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لايهدى القوم الفاسقين وقال الله تعالى : كل نفس ذآئقة الموت وإنما توفون أجوركم يوم القيامة فمن زحزح عن النار وأدخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور ************** 
|
|
19-02-2010, 11:12
|
#5 | |
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
والله ماا ادرى شقول اخوى عمر المسعر مبدع دومااا قصة جميل ومعبرة حتى في النهاية شعرت برهبه غريبة جدا والله يعين من عليه دين والله يفك دين كل انسان مسلم دينه آآآمين
|
|
|
|
|
19-02-2010, 11:27
|
#6 | ||
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
اقتباس:
العفو اخي سر القوافي الله يعافيك ويخليك لعين ترجيك تحياتي |
||
|
|
|
19-02-2010, 11:28
|
#7 | ||
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
اقتباس:
اللهم آميييين عمي ابو صالح اسعدني تواجدك تحياتي |
||
|
|
|
19-02-2010, 11:30
|
#9 | ||
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
اقتباس:
إختي العزيزه بنت ارجال أسعدني تواجدك ولكن المقصود بالدين اي الإسلام والإيمان ليس الدين المالي تحياتي |
||
|
|
|
20-02-2010, 05:47
|
#13 | |
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
عمر المسعر بارك الله فيك على الطرح
وهذا الفتوى على ماذكرت جزاك الله خير هنا فتوى بخصوص ماطرحتِ لا يجوز نشر مثل هذا الموضوع لِمَا تضمّنه من تجسد الأعمال . وفي هذا الموضوع تم تمثيل الدِّين بِرجل يقف على الطريق ، وتشبيه الموت بِنُقطة تفتيش ! والله أعلم جواب الشيخ عبدالرحمن السحيم عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : أخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بمنكبيَّ فقال : ( كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل ) وكان ابن عمر - رضي الله عنهما - يقول : ( إذا أمسيت فلا تنتظر الصباح ، وإذا أصبحت فلا تنتظر المساء ، وخذ من صحتك لمرضك ، ومن حياتك لموتك ) بحفظ الله |
|
|
|
|
20-02-2010, 06:48
|
#14 | ||
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
اقتباس:
الله يبارك فيك اخي علووش اسعدني تواجدك تحياتي |
||
|
|
|
20-02-2010, 06:54
|
#15 | ||
|
ضيف
|
رد : الحياة بختصار
اقتباس:
ههههههههههههههه ياحبك لتكسيح يا ابو محمد أشوى إني قاري ردك قبل التعديل والا كان علووووم هههههه أنا أرى أن الموضوع للعضه والعبره ليس لمعنى آخر فإن شبهت الدين برجل أو الموت بنقطت تفتيش تشبيه صحيح ولا أرى أن فيه شئ يخدش الدين أو يدخل في الحرام وعدم الإجازه اسعدني تواجدك اخي عبدالعزيز وجزاك الله خير تحياتي |
||
|
|
|
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
 |
 |
