الشموخ وحروفها...

إذا كان الغلا ,,’ عند بعض الناس ,,’ كلــمه ,,
’ !! أنا عندي ( عبره ) إذا طروك تخنقنــي ,,’ !! "

احد ينآم وعنده اللي ..* يضمه *..

..................... وأحد ينآم ما لقى من ..* يغطيه

لـ\ــو |الإنسان| مــَاآآ يغلط,

ماكــ‘ـان [بقلم الرصاص]

"مــ’حـــايــــََــه"

حْين يَنتَآبُني شُشُشُعور بِـ : آليَأسْ.:|
آلتَفْت إلى ـآ آلخَلـفْ!!
لـ آرى [ آلطَريق آلطَوُيْل ] آلذْي قَطَعْتُه
ثُم :| أبتَسِم.. |
وأَمسَسَسَح حُبَيبَآت آلدُمُوع !
لـ اُدْرِكـ أنْ { آلمُسْتَقْبَل }سَيَكُون أَجْمَل

عندما يساء الظن بك
تنزعج وتحزن ، الناس لم ترى سوى جانب واحد منك فقط
وحكموا عليك بناء على هذا الجانب
لم يروا جانبك المشرق
اكتفوا بالجانب الذي لمسوه منك



إذن لما الألم والحزن !!

ماذا تعني لك نظرة الناس
طالما أنت راضيً عن نفسك وتعلمها جيداً
لما الضيق

"إذا كان ربي عالما بسريرتي فما الناس في عيني بأعظم من ربي"

إن الله ما أشقآكَ إلاّ لِيُسعِدكْ ..

و مآ أخذ مِنك إلاّ لِيُعطيكْ ..




و مآ أبْكآك إلاّ لُيضحِككْ ..

ومَآ حرَمَك إلاّ لِيتفضّل عَلِيكْ ..





و مآ ابْتلاكَ إلاّ لأنه يُحبّكْ ..

لآتنتظر السعاده حتى تبتسم ,
بل " إبتسم " حتى تكون سعيداً ..

فَ لِماذا ندمن التفكير
والله ولي التدبير .؟

ولماذا القلق من المجهول .؟!!
وكل شيء عند الله معلوم .!

لِذالك إطمئن ..
فَ " أنت " في عين الحفيظ ,
وقل بِ " قلبك , قبل لسانك "

" أفوض أمري لله .

شخصيـتي نسسخــه من أفكـآإآر ذآتك ..
كأن ربـــّي من طبـآعك خ ـلقنـــــي ..
يعنــــــي كأنــــّـــي إنولـــدت بـ صفـآتــك ..
أو إنـــها مع السسنـيــــن إحتوتنــــي ..
إنت ~ أنـــــآإ { و أنـآإ أمثـّــــل حياتك ..
لو تلتفت عينـــــك لـ عينــــي لقتنـــي ..


لاحرمني منك ياعزوتـــــــي

.. يُبـه ..
ع ــسى آلرٍديّ يآ { كـآسبْ آلطيبْ } يفدآآآآكَ ..
مآهوٍ كفوٍ يفدآكَ ..
{ يفدى ّ رٍج ــولكَ }
أنت آلسموٍ منْ فوٍق
{ الاشرآف } مبدآآكَ
وٍالا الرٍديّ ؟ مهمآ تع ــب مآيطوٍلكَ ..
مدت يمينه مآ تجيّ عند يسرٍآآآكَ

طبعيَ ڪذآإ ..مـآ آבـب آنـآ آلفَ وآدور ~
اللـہ .. خلقني .. وآضـבــہ في { בـيـآإتي ..
آهـوى ~ الصرآإבــہ *
وآڪـرهـً ~ الڪـذب [ و ] الــزور ..
وבــبي ] لـ [ غيري .. مثل [בـبي .. لـ [ ذآإتــي ..

لكل من مر هنــــــا

مابقى فـِ الناس لـِ الناس

( ابتسامہ أو شعور )

" گلنا " لاهي .. وگلـ"טּ"

يشوف همہ { گــبير }

گل واحد يحسب انہ :

فاهم بگل الامور .

وگلـ"טּ" يبني طموحہ !
وگلـ"טּ" ودهـ يصير !

وفي النهايہ :

وش خذينا في الغياب وفي الحضور ؟

غير قسوتنآ علينا
............................ وإنعدامكَ يـَ الضمير !