وش البيت الشعري اللي اذا ضاق صدرك تردده؟

وَدَّعْتُـهَا لِفِـرَاقٍ فَاشْتَكَـتْ كَبِـدِي .. .. وشَبَّكَـتْ يَدَهَـا مِنْ لَوْعَـةٍ بِيَـدِي

يا مخاوي الشوق نارالشوق بزياده
وكثرة همومي ولادري وش تواليها

أكتم بقلبي عذاب الوقـت وعنـاده
وألونه اللي عن الحسـاد مخفيهـا

عَلى باب الرِّجا كنتْ أنتظِر ،/ ( رحمَة مراسيلَه )
............... إلين الله رحمنِي مِنْ قسَاه .. وموّتْ -أعصابي- ..!

" أَضحَك "
ۉأنَا فـِيْ دَاخلِـيْ ڜَبِـﮧ مَقتـوووولْ
. . . . . . ۉَأَقَـابِــلْ [ الضِـيـقَـﮧ ]بـكـبـرْ وتـبَـاهِـيْ

شموخ عزي كلام كبير وجميل اتحفينا بهل كلام الرائع

ماعليك إن طحت ياحظي ملام ..


...وان بغيت ألوم..قلي من ألوم





ضاقت الدنيا و لا عندي كلام ...

... يا هي صعبه .. ضيقة الشخص الكتوم

كسرني هالزمان ..
و أنت أبد ولا حسيت
تجاهلت دمعي ../
و رحت عني .. و صديت
و مابقى لي .. غير ../
صورة ملامحك
و ياليت ..
تبروزها عيوني ..
كل ما فاض فيني "الشوق" و بكيت ..!

مليت أسولف غربتي ،
و . . أقلب أرواق : الحنيين ! . . .
‍ ‍ وآحس في صمتي " بشر " تحكي ، وطال : ‍سكاتهاا !

يـَ موطني : مالك عذر لو غبت ،
( تكفي حاجتين ) ! . . . . . .
‍ ‍‍ ‍ ‍ أهديت لك كل السنين ‍ ‍| ‍ وأهديتني :
دمعاتها

أقول بكره ينتهي الهم والقاك
*** يطلع علي الصبح وأقول باكر

ضايع بدونك بين همي وذكراك
*** أنا أعترف بالضعف ماأقدر أكابر

الصمت بيتي ودمعتي ألف شباك
*** والهم باب وغيبتك ألف زائر

بقص لك قصة قصيرة ونامي
.......... عن بنت كانت تسكن ~ بـ قلب رجال ..

فجأة سرقها منه واحد ( حرامي )
.......... أسمه فراق وشغلته قتل الآمال ..

صح السانج يا الهنوف ياعيني على هل كلام

صح بدنك أخوي فهد =)

على ذاك الجدار اللي على حد البيوت الطين
وقفت وهاجس الذكرى نفض عن قلبي غباره

وفي ذاك المكان أثبت بإن الآدمي من طيـن
تخيل يوم لامستـه تنهـد مـن شقـا نـاره

سألني و قال: أنا أذكر تجوني من زمان إثنين
بكيت وقلت صدقني رحل وانقطعت أخبـاره

يآ رب .. وصلني موآطين الآمآل|
............. وأنزل على قلبي " هدوء و سكينه "

وزح عني ... همومٍ على قلبي ثقآل|
............ مآ خآب من يرفع لـ وجهك يدينه

اعتلي يانفس واعقل ياخفوق
.وارقدي ياعين وارحل ياهوى
بنصحك ياقلب لايطويك شوق
روحته مع جيته عندي سوى
من يحطك تحت لاتعليه فوق
ومن يحطك فوق يبشر لانوى
الكرامة مايوطيها امخلوق
والنجم لاطاح قالوله هوى