|
مجلس وديد بن عروج الفضلي ـ لـ القصائد المسموعه والمرئيه يشمل منتدى [ عذب الكلام و القصص والالغاز و الخواطر والمدونات الخاصه ] |
|
أدوات الموضوع |
07-09-2009, 10:38 | #20 |
ضيف
|
رد : غصب الواحد يقتنع بالواقع
اخوى عمر المسعر صحيح كلامك الناس تنظر للجمال الخارجى ولا تنظر للجمال الداخلى والروحانى
نظرت بعض الناس اصبحت للمظاهر والاتكالية على باقي الامور وليش الابداع والتطور من النفس والقناعة كنز لا يفنى ، فأمى تنصحنى انى انظر لما تحتى وليش فوقى واحمد الله لما املك ولا اتبطر على النعمة بل اعمل جاهدة على فعل الافضل والانسان له ثلاث اشياء السمعة والكرامة والقناعة فإذا ملك هذه الامور ملك الدنيا واصبح سلطان بها ليش سلطان مال بل سلطان قوة نفسية وقناعة لما يملك ، اما طمع الدنيا هو طمع زائل لكن الانسان هو يطور نفسه ويبدأ منذ الصغر حتى يكبر واذا كبر لا يتبطر على النعمة ويعمل على مساعدة من هو محتاج فيكن له سمعة طيبة بين البشر والكرامة انه لا يفكر يوم من الايام يفعل الغلط او يسبب لنفسه ولاهله الخطأ فكل انسان مو شائل عيبة بل العيبة تطلع على اهله وعلى من رباة والنفس يقويها بالدعاء والاتكال على الله وعمل الخير والابتعاد عن الشر ويعرف ربه بكل شئ . عسانى وصلت فكرة من افكارى وتسلم على الطرح وبارك الله فيك |
|
08-09-2009, 01:37 | #22 |
ضيف
|
رد : غصب الواحد يقتنع بالواقع
من الطبيعي ان الا نسان مهما كان يبحث عن الاجمل والا حسن ولكن يقول المثل ماتجي القمرا على كيف الساري وفي النهاية اخوي عمر القناعة كنز لا يفنى لك اجل التحايا
|
|
08-09-2009, 10:29 | #24 |
ضيف
|
رد : غصب الواحد يقتنع بالواقع
عمر المسعر
بارك الله فيك ,, وأشكرك على الموضوع الطيب والرائع .. *** التعليق ... السؤال : قال تعالى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}، فإذا كان الإنسان لديه القدرة على العيش في رغد فهل ينطبق عليه هذه الآية الكريمة . . وما معنى: {وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ}؟ الجواب : معنى الآية: إن الله أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتحدث بنعم الله ، فيشكر الله قولا كما يشكره عملا، فالتحدث بالنعم كأن يقول المسلم : إننا بخير والحمد لله ، وعندنا خير كثير ، وعندنا نعم كثيرة ، نشكر الله على ذلك . لا يقول نحن ضعفاء، وليس عندنا شيء . . لا . بل يشكر الله ويتحدث بنعمه، ويقر بالخير الذي أعطاه الله، لا يتحدث بالتقتير كأن يقول: ليس عندنا مال ولا لباس . . ولا كذا ولا كذا لكن يتحدث بنعم الله، ويشكر ربه عز وجل. والله سبحانه إذا أنعم على عبده نعمة يحب أن يرى أثرها عليه في ملابسه وفي أكله وفي شربه، فلا يكون في مظهر الفقراء، والله قد أعطاه المال ووسع عليه، لا تكون ملابسه ولا مآكله كالفقراء، بل يظهر نعم الله في مأكله ومشربه وملبسه. ولكن لا يفهم من هذا الزيادة التي فيها الغلو، وفيها الإسراف والتبذير. الشيخ بن باز رحمه الله دمت بحفظ الله ,,, |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|