قصة أبو بكر العنقري وزوجته

قصة أبو بكر العنقري وزوجته

هذي هي قصه لبنت من بنات الباديه ومن الذين يقطنون منطقة نجد كانت
يتيمه وعاشت في كنف عمها الذي زوجها لابنه صقر وكان صقرأبن خامل
محب للنوم فلم تعجب به لأن البنت العربية الأصلية تعجب بأفعال الرجال
والفرسان فقالت حينها هذا البيت تسند به وتوجهه الى عمها والد الزوج
ياعم طلقني من أبنك كماانه رقود الضحى ماهو من لعيني يشوقها فأمر الأب
الأبن بتطليقها وأقسم عليه بذلك رغم أن صقر كان متعلق بهاومحب لها وكان
في هذه المنطقة تاجر كريم يدعى ابو بكر العنقري له فضل على أبناء هذه
المنطقة وكان يبيع لهم على السلف وعندما علم بأمر الفتاة طلبها من عمها
وخطبها فزوجوه وأرتحل مع زوجته الجديدة الى قريته وأنتقلت الفتاة من
حياة البادية الى حياة الحضر هذا التغير السريع الذي لم يعجبها كما أنه قد
شاع ذكر زوجها القديم صقر بالفروسيه والغزوات فتذكرت مرابع البادية
وزوجها صقر وقالت هذة القصيدة التي أستمع إليها صدفه زوجها أبو بكر
العنقري ::

انا بدويه وبعيشتي ماتنعمت
ورمز البداوة سيف وللكيف دلة
محبوبتي صحراء وبحبها همت
اعشق سهلها والرجوم المطلة
يكفيني أني من البداوة تعلمت
ان الركوع لغير ربي مذلة

فايز الفايز

ليتها صابره ..مشكور على الطرح

اطمع بالمزيد يابن عمي

مع ارق تحيه

بعض الناس ما يعجبهم العجب ولا الصيام برجب

الله يهديها فرطت في ولد عمها وهذي النتيجه

فايز الفايز

شكراً جزيلاً ع القصه اللي تحث على الصبر

والمجاهده للحصول على افضل حال

شكرا لمروركما واتمنى لكما التوفيق