عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 03-03-2005, 07:11
اوس الفضلي
ضيف
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية :
 فترة الأقامة : 19851 يوم
 أخر زيارة : 01-01-1970 (04:00)
 المشاركات : n/a [ + ]
بيانات اضافيه [ + ]
ناجح قصيدة خاصة في الفضول تنشر ولاول مرة 000 سنايدي يالفضول



[poem font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,medium,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black"]
يقول من زين المعاني يجيبها= اترك ردي القول واخذ صويبها

انا لاذكرت اليوم ربعي ولا بتي= هلت دموع العين ما اكثر صبيبها

ربعي هل الطولات هل العز والكرم= لا اصطكت الهيجاء وجاها حريبها

افعالهم والله ما تخفي على الملا= في مطلع للشمس ولا مغيبها

حازت من العلياء بروج رفيعة= يوم ان غيرها تحتها يلتجي بها

تبدا من العارض وشمال الى اشملو= ليما العراق ووسط طيبه رقيبها

ومسكانهم طيبه ومنها تحدرو= منها الى العارض وهذا نصيبها

دايم تلاقيهم على اظهور خيلهم= امبدعة بيض الجواد ابخبيبها

كم واحد جاهم من الخوف والفقر= ويلقى لذيذ الزاد وصافي حليبها

هذي عوايدهم وهذي طبوعهم= لطامة العا يل تصاحب صحيبها

ذولا الفضول اقول يا جاهل بهم= امانة الخايف لجا يحتمي بها

اولاد ربيعه من نسل لام كلهم= الغوث وفطره كل طائي نسيبها

انجب ربيعه من العيال اربعه= فضل اومرا وثابت ودغفل حسيبها

صارو ملوك ولقبو بملوك العرب= بمصقلات وغيرهم ما رضي بها

اسال حماة والفاطميين كلهم= لا اشتبت الهيجاء ثم تعالى لهيبها

من يارد حياض الموت من دون هيبه= ومن يارد الجمة بقاعة قليبها

وانشد بعد بيبرس تنبيك حاله= يومه طريد حالته يستريبها

لا قاه عيسى قال اهلا ومرحبا= لا لا تخاف وحالتك نحتفي بها

ثم اكرمه وعطاه خيله وزوده= وقال اشهد انك شوف عيني وطبيبها

ثم دارت الدنيا لبيبرس واعتلا= وتوج العيسى تاج رفعة رضي بها

وفي عهد طغتكين اسال تنبيك حالهم= والا عماد الدين كل جاهل دري بها

وانشد بني ايوب تعطيك مجدنا= ماهي سوالف هرجتي واعتني بها

اربع قرون وبعضهم قال خمسه= كم واحد من حر نارهم كوي بها

وكم واحد خلوه في حالة الكسف= وعينه على المرقاد ما يهتني بها

وكم واحد ينوي على الشر والقشر= عقب ادمغو راسه تعشاه ذيبها

وتبقى عوايلهم عدد الرمل والحصى= اللي فني واللي بقى يعتزي بها

تمت وصلى الله على سيد البشر= محمد اللي سنته نهتدي بها[/poem]

اوس الفضلي

ليا عظم ارقبتي يا الفضول




رد مع اقتباس