عرض مشاركة واحدة
قديم 01-08-2007, 07:48   #7
البقمي
ضيف


الصورة الرمزية البقمي

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية :
 أخر زيارة : 01-01-1970 (04:00)
 المشاركات : n/a [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
رد : نسب الحمده (بن حميد) شيوخ برقا من عتيبة ونسب فواضل البقوم من الفضول




الأخ سم الموت ,, أرحب

ياأخي الكريم نحن لا نعتمد علي المصادر والسبه أن رواتها لم يعاصروا الأحداث بل نعتمد علي الموروث وروايات كبار السن المتوارثه عبر أجدادهم فروع بني لام الثلاثة ( الفضول وآل مغيرة و آل كثير ) أيام تشتت أمر بني لام على يد الشريف (أقصد الفضول )الجزئيه الفضليه التي دخلت مع كرزان البقوم أيام حكم الشريف بركات مع العلم أن المصادر التي أطلعت عليها شحيحه جداً وغير دقيقه ولم أفهم منها سوي رؤوس اقلام وأتمني أن تعيني علي تصحيحها ومنكم نستفيد

700هـ ظهور آل فضل واحلافهم في وسط الجزيره العربية وشمالها وشمال غربها والشام والعراق وكانت مشيختهم في ال مهنا ، والحمداني يذكر الكثير من فروع هوازن بالمسميات المتأخره التي في عتيبة : روق ، ساعده ، دعيج ، البطنين ، زراق ال رفيع (رويع) وهم الان ربيع ....الخ

800 هـ وكانت غزية هوازن وبعض عتيبة في حلف آل فضل ..وكان أمير الجيوش في تلك الفتره هو الأمير مناحي الهيظل من آل دعيج (الدعاجين) من غزية جشم..وكانت جشم انذاك تابعة لحلف ال فضل ....وكان يلقب بالمغيري ..جمع الجيوش من غزية وبني لام وغيرهم في وادي الرشا وفي الوسيل ...للهجوم على بيشه

855هـ وفي هذه السنة غزا الملك زامل بن جبر ملك الاحساء بالجنود العظيمه من الباديه والحاضره وصبح الفضول على حفر العتك

سنة 857 هـ : وفيها أغاروا عنزة على آل غزي من الفضول وهم على تبراك فأخذوا إبلهم ففزعوا حين جاءهم الصبح الصريخ فلم يلحقوهم ورجعوا إلى أهلهم فلما وصلوا إليهم أمر عليهم رئيسهم جاسر بن سالم الغزّي بالمغزى وقال لهم : " اطلبوا إبلكم من عنزة فلعل الله يبدلنا من إبلهم أكثر مما أخذوا منّا " وكان فيه شهامة وشجاعة فاستعدوا بالخيل والركاب وركبوا قاصدين عنزة وهم إذ ذاك على جو اشيقر فأغاروا على إبل عنزة وهي عازبة في المروت وذلك بعد العصر فاستاقوها وراح الصريخ إلى عنزة فأخبرهم ففزعوا وتبعوا الفضول ففاتوهم تحت ظلام الليل ورجعوا عنزة بغير شئ .


908هـ الشريف بركات يدخل مكه بعرب عتيبة (عتيبة الحجاز) ، وهروب الشريف حميضه..والسلطان الغوري يفوض بركات بالامر

سنة 940 هـ : في هذه السنة اشتد الغلاء والقحط في نجد وانحدرت قوافل عنزة واكتالو ا من البصرة وانحدرت قوافل الفضول و آل مغيرة وسبيع واكتالوا من الأحساء فلما خرجوا وإذ بالدواسر قد رصدوا لهم على " أبا الجفان "

سنة 988 هـ : في هذه السنة غزا الشريف حسن بن أبي نمي إلى نجد وحاصر بلد معكال المعروف في الرياض ومعه من الجنود نحو خمسين ألفاً وطال مقامه هناك وقتل رجالاً وأخذوا أمولاً وأسر أناساً من رؤسائهم وأقاموا في حبسه سنة ثم أطلعهم على أنهم يعطونه ما يرضيه وأمّر فيهم محمد بن فضل [81] وعاد راجعاً إلى مكة المشرفة في أواخر هذه السنة وذلك في حياة أبيه أبي نمي .



وقال " حمد الجاسر " : ( قبيله الفضول كغيرها من القبائل التفّ بها فروع كثيرة لأنها سيطرت على الجزيرة حقبه طويله من الزمن ، وكانت القبيله تنتشر فى بلاد نجد لرعى مواشيها مخضعة جميع قبائلها ) .

وقال " أبو عبدالرحمن ابن عقيل الظاهري " : كان للفضول صولات وجولات فى نجد منذ منتصف القرن التاسع الهجرى عندما كانوا أبرز قبائله .

وقال الشيخ " عبدالله بن عبدالرحمن البسام " المدرس بالمسجد الحرام و مؤلف كتاب علماء نجد خلال ثمانية قرون وصاحب كتاب الخزانة رحمه الله : ( كانت قبيله الفضول تسكن نجد وهى قبيله كبيرة قويه مرتحله تتبع مواضع الحياء فتنـزل فيه )


 

رد مع اقتباس