عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 11-07-2012, 12:47
كبير بخت طويل بشت
كبير بخت طويل بشت غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 13645
 تاريخ التسجيل : 06 2021
 فترة الأقامة : 1057 يوم
 أخر زيارة : 28-06-2021 (08:34)
 المشاركات : 0 [ + ]
 معدل التقييم : كبير بخت طويل بشت
بيانات اضافيه [ + ]
دكتورة فاتن خورشيد وعلاج السرطان



منقول



الدكتورة فاتن خورشيد: دواء \"بول الإبل\" ينتظر التصريح..



الدكتورة السعودية فاتن عبدالرحمن خورشيد رئيسة قسم الخلايا والانسجه في مدينة الملك فهد الطبية تكتشف بعد دخولها الى لجنة الإعجاز العلمي في القرآن والسنة حديثا للرسول صلى الله عليه وسلم

فلقد قامت الدكتورة فاتن باجراء تجارب وعمل تحليل للبول لاستخدامه طبيا واستخدمته على رئة مصابه بالسرطان وبقدرة الله تعالى وبحمده نجحت التجربه
وذكرت الدكتورة فاتن خورشيد انه من المعجزة ايضا واللذي كان غير متوقع هو ان بعد ان قامت بتحويل البول لعقاقير طبيه لاستخدامها في العلاج لمرضى السرطان وامراض جلديه وعدة امراض اصبح اكثر فاعليه واقوى
وقد نقل ابن القيم في مؤلفه زاد المعاد عن الطبيب المسلم ابن سينا صاحب كتاب القانون في الطب في علاج الاستسقاء: «وأنفعُ الأبوال‏:‏ بَوْل الجمل الأعرابى، وهو النجيب‏.‏وبول الجمل شديد النفع من الخشم ويفتح سدد المصفاة بقوة شديدة جداً‏.‏.... وبول الجمل ينفع في الاستسقاء وصلابة الطحال لا سيما مع لبن اللقاح‏.
وقد وصف ابن سينا في علاج الاستسقاء بأنواعه في كتابه القانون في الطب حيث قال: «ومن المعالجين وخصوصاً بعد التنقية الترياق والمثر وديطوس ودواء الكركم ودواء اللك والكلكلانج البزوري وربما سقوا من ألبان الإبل الأعرابية وأبوالها وخصوصاً في الأبدان الجاسية القوية وخصوصاً إذا أزمن سوء القنية وكاد يصير استسقاء‏.‏ وربما سقوا أوقيتين من أبوال الإبل من سكنجبين إلى نصف مثقال أو أكثر
وأكدت العالمة السعودية الدكتورة فاتن خورشيد أنها نجحت في اكتشاف علاج من بول ولبن الإبل يشفي تماما من عدة أنواع من السرطان التي تصيب الإنسان في مدة أقصاها أربعة اشهر إضافة إلى الالتهابات الكبدية الفيروسية.
وقالت الدكتورة فاتن خورشيد الأستاذة في جامعة الملك عبدالعزيز في جدة في لقاء خاص مع مجلة «بريق الدانة» أن هذا العلاج ليس اختراعاً بل هو مأخوذ عن حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن بول الإبل مؤكدة أنها طبقت» البروتوكلات العلمية الحديثة» على هذا العلاج.
وقالت العالمة السعودية خورشيد أن المادة المستخلصة من بول الإبل هي المادة الفعالة في القضاء على السرطان واسمها PMF وهي مسجلة كبراءة اختراع رافضة الكشف عنها.ونفت أن يكون الشفاء من المرض بعد 48 ساعة وقالت أن مدة الـ 48 ساعة التي ذكرتها هي المدة التي تستغرقها في البحث في المعمل على الخلايا وليس بالتطبيق على الإنسان إلا أنها قالت أن الشفاء من المرض يكون خلال مدة من 3 إلى 4 أشهر .وقالت الدكتورة فاتن: العلاج يمكن أن يكون باستخدام أبوال والبان الإبل طازجة إلا أنها قالت أنه سيتم تصنيع العلاج على هيئة كبسولات وشراب .وأكدت العالمة السعودية أنه تم التسجيل للحصول على البراءة الأمريكية، مشيرة إلى أنها ستحتفظ بهذا العلاج لبلدها المملكة العربية السعودية
وقالت الدكتورة خورشيد « أن هذا العلاج لن يكون مكلفا» وقد عادت الدكتورة فاتن خورشيد إلى الأصل (الطب النبوي) ومنه اكتشفت أن «بول الإبل يحوي مادة طبيعية، يمكن استخدامها كعلاج مضاد للخلايا السرطانية، تعمل على القضاء على الخلايا الخبيثة، وتحافظ على الخلايا السليمة» وتوصلت باختصار إلى» أنه بإضافة المزارع الخلوية للخلايا الحية، قامت هذه المادة، المستخلصة من بول ولبن الإبل ،بمهاجمة الخلايا السرطانية، وأحاطت بها تماماً من جميع الجهات وعزلتها عن الوسط، وبدأت بمهاجمة الأنوية التي تعد مركز التحكم في الخلية».وقالت خورشيد حاولنا – عن طريق هذا البحث- أن نشد الانتباه بهذه الطريقة لتحقيق غرضنا من هذا العمل وهو (الدفاع عن الرسول صلى الله عليه وسلم ضد الهجمة العالمية عليه، ونثبت أنه أرسل رحمة للعالمين) فالعلاج الذي خرجنا به سيستخدمه مسلمون وغير مسلمين، والولايات المتحدة أكثر دولة تعاني من السرطان ..فبدأنا نعمل كأننا ندافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم بالعمل وليس بالقول».
وحققت الباحثة السعودية الدكتورة فاتن عبدالرحمن خورشيد مشرفة وحدة زراعة الخلايا والأنسجة، ومشرفة كرسي الزامل العلمي لأبحاث السرطان، بجامعة الملك عبدالعزيز، فتحًا علميًا مميزًا، حصلت من خلاله على الميدالية الذهبية بين أفضل 6 اختراعات من أصل 600 اختراع مشارك بمعرض الآيتكس (ITEX 2009)، الذي أقيم في العاصمة الماليزية كوالالمبور في شهر مايو الماضي، كما رشحها لكأس آسيا للاختراعات من قبل الجمعية الاسترالية.وكان اختراع الدكتورة فاتن حول رصد واستخلاص جزيئات متناهية الصغر في أبوال الإبل يمكنها مهاجمة الخلايا السرطانية، إضافة إلى الالتهابات الكبدية الفيروسية، مستفيدة من حديث للرسول صلى الله عليه وسلم في هذا الخصوص.
حيث أكدت الدكتورة فاتن أن هناك أكثر من مستحضر دوائي تم تصنيعه من المادة الفعالة لبول الإبل، ولكنها تحت التجربة، في انتظار تصريح هيئة الغذاء والدواء، كما أشارت إلى أنها بصدد تقديم مفاجأة علمية أخرى سوف تعلن عنها قريبا..
وعن اكتشافها ذكرت الخورشيد ان هذا العلاج كان إكتشافه عن طريق الهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة - اللجنة النسائية العلمية للأبحاث، وكنت أشرف عليها، فالعلم مع عميق الإيمان ودراسة الأحاديث النبوية الشريفة يدفعان المرء لاكتشاف أمور قد تكون غائبة عن البعض، رغم ورودها صريحة في أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم ، وقد بدأنا العمل من خلال تداول بعض الآيات والأحاديث بهدف استنباط أوجه الإعجاز العلمي من خلالها.
وأثناء البحث توقفنا عند حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه البخاري عن أنس أن رهطاً من المدينة قدموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنّا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت اعضادنا، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم..
وعن أنس قال: قدم ناس من عكل أو عرينة فاجتووا المدينة فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم بلقاح وأن يشربوا من ألبانها وابوالها (رواه البخاري ومسلم وغيرهما).. ومن هنا كانت البداية لمشوار طويل وشاق جداً ومنه بدأنا تجاربنا.
وعن الهيئات والجهات التي ساعدت الدكتورة فاتن في بحثها ذكرت جهات كثيرة منها جامعة الملك عبدالعزيز، ومركز الملك فهد للابحاث الطبية، ومؤسسة الملك عبد العزيز ورجاله لرعاية الموهوبين (موهبه).. ولا أنسى فضل زوجي أثابه الله فهو نعم الزوج لصبره على تقصيري وانشغالي، فهو مستشاري في كثير مما يصعب علي، حيث أعود لرأيه فأجد فيه الحكمة والخير، وكذلك إخوتي وإخواني وصديقاتي وكل اللواتي يعملن معي.
وعن الاختراعي ذكرت الدكتورة فاتن انه فصل الجزء الفعال في أبوال الابل PMF، والشق العملي فيه هو إمكانية تصنيعه دوائيا على هيئة أكثر من مستحضر دوائي؛ على شكل كبسولات أو شراب للأمراض السرطانية والفيروسية،وتحوي كل كبسولة 300 ملجم من المادة الفعالة PMF، ومستحضرات موضعية لعلاج الأمراض الجلدية المستعصية. وهي عدة أنواع: إما مرهم او جل أو لوشن،
والمرهم إما أن يكون معطرا أو بدون عطر، مكونة من مواد طبيعية خالصة يدخل في تركيبتها المستخلص PMF والتي تم تصنيعها بعد تبني شركة الزامل للبحث ودعمه تحت مسمى كرسي الزامل لأبحاث السرطان حيث تم فصل الجزء الفعال وتصنيعه دوائيا.
وعن ترخيص الدواء ذكرت الدكتورة فاتن خورشيد ان الدواء مازال تحت التجربة ولا يمكن توفيرها للمرضى في الوقت الحالي وذلك بانتظار التصاريح من أجل تطبيقها على الإنسان من الهيئة العامة للغذاء والدواء.

يـتـبــــع




رد مع اقتباس