سبحان الله اتذكر اخر ايام الثمانيات،بدأ عندنا بالخليج بشكل عام

بداية الثورة للاتصالات وكان دخول الفاكس اواخر السبعين شيء عجيب ومذهل،بعدها بدأ ثورة البيجر وكان اعجب واذهل من الفاكس
الى حين انتشار الهواتف اللاسلكية مثل (السيناو) وغيرها

هنا بدأت تجارتي البسيطة وقتها كنت اشتري البيجر الجهاز+الرقم
بقيمة لا تتجاوز حدود 300 ريال+الخدمة من غير رسوم
من دولة البحرين.

وكنت ابيع الجهاز بالرقم على الشباب تقريبا مابين 1000 ريال الى 3000 ريال طبعا على حسب نوع الجهاز والرقم اذا كان مميز.

والذي يذكر تلك الايام يتذكر الاسعار الفلكية التي عندنا بالسعودية
للبيجر.

بعدها دخلت بسوق الهواتف اللاسلكية مثل السيناو وغيرها

انشهد ان طلعت ذهب وقتها ليت تعود ايامها بس

المهم


الموضوع الرئيسي هو:

الهاتف المحمول او كما يسميه الناس (الجوال) نعمة عظيمة من الله تعالى في مواكبة عصر المعلومات، وسرعة الاتصال، وثورة الانترنت، وغير ذلك وكيف لا يكون الجوال كذلك، وقد قرب البعيد، ويسر بلوغ الغاية من ذلك بإذن الله تعالى. اصبح الانسان يتصل على آخر بلاد الدنيا، ويتلقى الاتصالات ويرسل الرسائل ويستقبلها، ويقوم بانجاز الكثير من الامور عبر الجوال، لاشك انها خدمات عظيمة، ومنافع جليلة تعود على الانسان بالخير العميم، ولا سيما اذا أحسن استغلالها.

للجوال حسنات يقابله كذلك سيئات عند الاستخدام

ياترى ماهي اراءكم حول ذلك من حسنات ومن سيئات؟

نتظركم،،