ياسلام ... على روعة الكلام , في طرح ٍ جُلُهُ من التمام

لا استطيع اضيف اجمل مما طـُـرحَ بهِ هنا سواء الموضوع أو المداخلات



ولكن هذه هي حال الدنيا في زمن الشباب , لا تستقر على حال

فهنا الدموع البريئة تفطرُ صورها اكباد الرحماء , وتئِـنُ تحت وطأتها نساءٌ

تفيض محاجرهن بالدمع السكيب , وتتنهدُ قلوبُـهنَ آهاتٍ مريره

ويبدو العمرُ ضائعاً والوقتُ مقتولاً على أيدي التائهينَ في زمن الشباب الضائع

لم يعــدوا لساعة الاياب الى الله , ولم يزرعــوا سنابل الاعمال الصـــالحة كــي

يحصدوها ويدخروها لسفر الدار الاخرة .. فأنها الدنيا صورٌ ماثلةٌ كالحقيقة


وتقبلي مداخلتي المتواضعة استاذة عبير الورد