( ولكم فيها جمال حين تريحون )
النحل:6.
أي حين تعودون بها إلى منازلها وقت الرواح وهو المساء ,وليس من الراحه
( فإذا جاء وعد الأخرة )
الإسراء:7
أي وعد الإفساد الثاني لبني إسرائيل, وليس المقصود به وعد يوم القيامة.
( و من الليل فتهجد به نافلة لك )
الإسراء:79
أي زيادة في العلو و الرفعة لك, وليس المراد أنها نافلة أي مندوبة و غير واجبة عليه
؛ إذ أن التهجد واجب على النبي
كما قال جمع من العلماء, و على القول بعدم وجوبه فمعنى الآية أن التهجد زيادة رفعة له إذ لاسيئات عليه بخلاف غيره فإن التهجد يكفر سيئاته.
( واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغدوة و العشي يريدون وجهه )
الكهف: 28
الغداة أول النهار مابين طلوع الفجر إلى طلوع الشمس , وليس المراد وقت الظهيرة. ومثله قوله تعالى:
( النار يعرضون عليها غدواً وعشيا )
( وأهش بها على غنمي )
طه: 18.
أي أضرب بعصاي الشجر فتتساقط الأوراق لتأكل منها , وليس المراد بالهش: التلويح بالعصا للزجر.