الله المستعان عليك يا لعيباوي
وين جبت قصيدة يزيد ، ووين ذكرتها ؟
قالت لطيف خيال زارها ومضى****** بالله صفــه ولا تنقص ولا تـزد
فقال : خلفته لو مات من ظمأ ***** وقلت : قف عن ورود الماء , لم يرد
هذا حب الملوك ، نادر وعزيز
إن يحسدوني على موتي , فوا أسفي*** حتى على الموت لا أخلو من الحسد
تعرف ليش خاف من الحسد على موتته ؟ لأنها مدحته .. يا ويل قلبي ويلاه
إذا بيذبحني أحد بالمنتدى فهو لعيباوي
، ما ني مخلي المشاركة تروح بدون شي
خذ هذي ،
لابن الرومي يصف ، وفيها إجمال وتفصيل ، ما ذكرت القصيدة كاملة ، اسمع :
وغريرٍ بحسنها قال: صفها == قلت: أمران ؛ هين وشديد
يسهل القول إنها أحسن الأشـ == ــيــــاء طرا، ويعسر التحديد
شمس دَجن، كلا المنيرين - من شمـ == ـــس وبدر - من نورها يستفيد
تتجلى للناظرين إليها فشقــ == ــي بحسنها وسعيد
ظبية تسكن القلوب وترعــــــــــا== ها، وقمرية لها تغريد
تتغنى، كأنها لا تغني == من سكون الأوصال، وهي تجيد
شرايك في الوصف ،
|