عرض مشاركة واحدة
قديم 03-03-2010, 12:31   #15
إيمان الجراي


الصورة الرمزية إيمان الجراي
إيمان الجراي غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 54
 تاريخ التسجيل :  03 2019
 أخر زيارة : 15-08-2021 (02:36)
 المشاركات : 7,923 [ + ]
لوني المفضل : Cadetblue
رد : رحلة إلى أعماق إمرأة



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت ارجال مشاهدة المشاركة
[url=http://www.0zz0.com][/url

الي الاخت الغالية ايمان الجراى موضوع من جد يستحق المناقشة لانه رائع بكل ما تعنيه الكلمات

ويقول سبحانه وتعالى في سورة القيامة (أيحسب الإنسان أن يترك سدى. ألم يك نطفة من مني يمنى . ثم كان علقة فخلق فسوى . فجعل منه الزوجين الذكر والأنثى ) الآيات من 36 إلى 39.

وقال سبحانه في سورة النجم ( وأنه خلق الزوجين الذكر والأنثى من نطفة إذا تمنى ) الآيات 45 إلى 46.

فكيف للرجل ان يجعل نفسه متفرد بكل شئ بل هي شراكة بين الاثنين كل واحد يكمل الاخر ولا يستطيع واحد منهما الاستغناء عن الاخر
-----------------------------------------------------------------
فحبيت اشارك بمقاله قريتها واعجبتنى كثيرا وهي

عضو المجمع الفقهي في مكة د. النشمي لـ “عكاظ” :

قوامة الرجل على المرأة لا تعني التحكم أو التسلط
محمد المصباحي ـ جدة
أكد لـ «عكاظ» عضو المجمع الفقهي التابع لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة الدكتور عجيل جاسم النشمي، أن قوامة الرجل على المرأة لا تعني تسلطه أو تحكمه عليها فحقيقة القوامة كما جاءت في اللغة والشرع هي المحافظة والرعاية للمرأة.
واستدل النشمي على أن القوامة هي الرعاية بقوله تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم).
وقال : «هناك من أخطأ الاعتقاد في القوامة فظنها سطوة واستبداد أو هي قوة واستعباد للمرأة وهذا فكر تتمالكه عقول الجاهلية فالقوامة الحقيقية هي التبعات والالتزامات والمسؤوليات المبنية على الشورى والتفاهم في أمور الحياة».
ونوه إلى أن من الخطأ أن نعتقد أن تفضيل الرجل على المرأة من القوامة، ولكن القوامة جاءت في الآية السابقة بسبب ما يحمله الرجل من أمور فطرية، تؤهله لهذا الدور، لكن المرأة لها مميزاتها الفطرية التي تؤهلها للقيام بما خلقت له. وقال : «الرجل أقوم من المرأة في الجسم، وأقدر على الكسب والدفاع عن بيته وعرضه، وهو أيضا أقدر على معالجة الأمور، وحل معضلات الحياة وتحكيم العقل، في حين أن المرأة يغلب عليها العاطفة الدافقة والحنان الدافئ والإحساس المرهف، لتضفي على الحياة الأسرية روح الحنان والحب والعطف».
وأوضح أن قوله تعالى: (بما فضل بعضهم على بعض)، ليس معناه أن الأفضلية للرجال، ولكن الزوج له فضل على زوجته سواء في المحافظة والرعاية أو الإنفاق، مبينا أن للزوجة أيضا فضل على زوجها إذا قامت بحقوقه.
وعلق بأن الإسلام ينظر للمرأة على أنها إنسان قبل كل شيء، والإنسان بطبيعة الحال له حقوقه التي أعطاها الله إياها، فالمرأة شقيقة الرجل، وقد خلقت من نفس عنصره، وذلك لقوله صلى الله عليه وسلم: (إنما النساء شقائق الرجال) ويقول الله تعالى: (ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا).
مختتما ان نظام الأسرة يستلزم رعاية الاثنين سواء الزوج أو الزوجة، لذلك يمكن أن نسمي الزواج شركة بين شريكين متساويين ، وتوفيقا بين حصتين متعادلتين وليس تفضيل أحدهما وتجبره على الآخر.



عساى وصلت المعلومة لو القليل شاكرة للاخت ايمان الجراي للطرح الموضوع الرائع وجعلتنا نشارك بالرآي



بنت ارجال وأخت ارجال

ما قصرتي يالغلا كفيتي ووفيتي

وأنا من يشكرك على الإضافة الأكثر من رآآآآئعة

تسلم يمناك ،،،،، تحياااتي لكـــ



 

رد مع اقتباس