هو الشيخ ضبيب بن مهنا بن بطي بن فرحان بن مانع ابن جبر القويمان 0

وهو شيخ الجبر من القوامين من الزهاميل من ال غزي من الفضول0

ولده في بادية نجد الغربيه0

وهو اكبر اخوته الاثنا عشر 0

ونشآ علي الفروسيه منذ الصغر

الي ان اصبح من قاده جيوش الدوله العثمانيه

ولهو الكثير من الغزوات اذكر احد هذه الغزوات مع رفقه الشيخ سعدون باشا

وكان هذا الغزوا علي وادي السرحان علي الشيخ النوري بن شعلان

ولكم القصه بالتفصيل0

كان الشيخ سعدون باشا يستعد لهذا الغزو هو ورفقته شيوخ القبائل

المتحالفين معه وكان الحديث يدور من الي يعرف الطريق المختصر لهذا الوادي الي ان اخبروه رفقته بان الشخص الوحيد الذي هو بينا يعرف الطريق هو الفارس الشيخ ابن مهنا حينها قال سعدون باشا لي ابن مهناا ماهو زهابنا ياصبر الجهامه فردعليه وقال زهابنا رقي فظحكوا الجميع فرد عليهم شخص ان الطريق وعره وشاقه وهي مسكن للجن عندما كانوا يستعدون حصل تسرب معلومات في التخطيط للغزوا وذالك عن طريق اعداء للباشا وذهبوا الي الشيخ النوري بن شعلان لخباره عن غزوا سعدون باشا فخطط الشيخ النوري بوضع كمين للغزوا قام بعقل ركايب طلايع جيشه حول المثلث وترك ممر الوادي مفتوح وخلاء البيوت القاطنه الي خارج المثلث وترك بيته ايضن من دون احد ماعدا احدى الوصيفات حينها دخلوا المثلث دون اعتراض اي احد في طريقهم حينها قالت الوصيفه للشيخ سعدون باشا انت حالف يطويل العمر علي انك تقهوا من ادلال الشيخ عقب ماتكسره تقهوا ماحولك احد عندما مااراده ان يتقهوا من الدلال ثاروا رجال الشيخ النوري
وحصلت المعركه وكان هذا كمين النوري بن شعلان لسعدون باشا قتل من قتل واسره من جيش سعدون سبعين رجال والباقي نكسوا بعد ما قتلوا ماقتلوا اما الاسراء الذينه هوم من قبيلة عنزه عفا ء عنهم الشيخ النوري بن شعلان والباقي قتلهم واحد فواحدا0
وذكر لكم هذه القصيده للشيخ ضبيب بن مهنا قالها الشاعر الفارس بطي بن سحيلان العنزي ولي هذه القصيده موقف وهو عندما كانه الشيخ ضبيب يمر علي القبائل هو وعبيده لجمع الضرائب علي من يقطن حولهم


ياضبيب عزي الفاطري من صخرها 000والياقلت منزل الشيخ ماطيع

حنا كلينا بطانها مع ضهرها00000ونبت الزبيدي نبزته الفقاقيع

بسربت الويلان نقطع خطرها 0000بشلا فنا وملقمات المصاريع

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

حينها قض النظر وتركه الشيخ ضبيب لشجاعته وبطولته وقال له انزل بنصف الصحراء ولا تشوفك عيني