فضلية أصلية : تسلمين على الرأي الموفق
لكن اسمحي لي (اليوم ماسكة على لكن)
مسألة الحظ أنا ما أوافق عليها
الحظ موجود لكن بتسبة أقل بكثير مما يذكره كل واحد منا
يعني مثلاً ، النجاح حظ ، والفشل حظ ، والزواج حظ ، والدراسة حظ ، الربح حظ ، والخسارة حظ ، ووووو
طيب وش بقى للعمل والمجهود ، وش بقى للتفكير والتخطيط ، بعد توفيق الله
يعني شاب بحث عن وظيفة ، وسعى لها ، وطوّر قدراته حتى يحصل عليها ، واستشار واستخار
مثل شاب قدم أوراقه للوظيفة متأخراً ، وأوراقه ناقصة ، ولا تنطبق عليه الشروط ،
هل هما سواء ؟
هل إذا احتج كل منهما بالحظ ، تكون النظرة واحدة ؟
وترى حتى التوفيق من الله لأي أمر ؛ مطلوب معه بذل السبب ، يعني مو الواحد ينام ببيتهم ويقول إذا الله بيرزقني يجيني الرزق وأنا ببيتنا ،
مقصودي إن حنا ما نتعلق دائماً بالحظ ونهرب من واجباتنا ،
هذا رأيي في مسألة الحظ
مع إني ما لقيت أحد راضي عن حظه ، فهل هذا (الحظ) سيء لهذه الدرجة ؟
وتسلمين مرة ثانية
ووينك يا راعي العليا تعلق ، الظاهر بعد العجوز اللي بالسوق بلعت لسانك ؟
|